تعتمد الديموقراطيات الحديثة على التنظيم الحزبي، بإعتباره أساساً في إنضاج الافكار الرامية للإهتمام بشؤون الناس .

 مهما كان الجهاد سامياً, فإن الثبات لتحقيق الهدف هو الأسمى, حيث يبقى خالداً في صفحات التأريخ.

أضحى الاسترزاق لدى العديد من الجمعيات تحت غطاء حب الوطن ،مهنة رائجة على نطاق واسع،ومهمة يسيرة للربح السريع وخدمة أجندة خفية.

هنالك توصيفات عديدة يراد منها تمييز وإيضاح حال حملة العلم،  لكن الشيء الذي من خلاله يتم تمايزهم عن بعضهم،  هو العمل بمقتضى ذلك العلم،  وانسجام العناوين الضاهرة مع الخفايا المبطنة .

 الواقع السياسي يشهد متغيرات شديدة التأثير على العملية السياسية، فلم تعد المكونات ممثلة بقوى موحدة في الرؤية، ففي حين يفترض بالحكومات أن تشكل أساس موالاة ومعارضة، وهذا معمول به في اغلب دول العالم،

عندما تصلنا رسالة ما قد يُصيبنا الارتباك احيانا لأننا لانعرف كيف نردُ عليها ولا حتى ماتعني بعض كلماتها . بل وماذا يقصد كاتبها في الكثير مما قاله . وقد نتالم لأننا لم نُجب عليه بما يليق .

يعد شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم، شخصية جمعت مميزات عديدة، جزء منها ساقتها الاقدار، وجزء منها جاء عبر نضال وكفاح وديمومة ثبات، تجاه حالة تأسيسية لوضع سياسي واجتماعي جديد، كان يخطط السيد الحك

" تأريخ كل أمة خط متصل, وقد يصعد الخَط أو يهبط, وقد يدور حول نفسه أو ينحني, ولكنه لا ينقطع" محمـد حسنين هيكل_ صحفي ومؤرخ مصري.

لم يكن السيد محمد باقر الحكيم إبنا للمرجع الأعلى للشيعة السيد محسن الحكيم "قدس سره" وحصل على الهالة والقداسة من هذا العنوان فحسب، كما إنه لم يكن ممثلا لمرجعية والده في الساحة العراقية منذ بداية ستي

البيت الطائفي السياسي الشيعي يعيش أحلك أيامه.