مرت علينا في الأول من رجب المرجب، ذكرى شهادة السَيّد محمد باقر الحكيم في آخر صلاةٍ له، عند مرقد أمير المؤمنين "علي بن ابي طالب" عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى "آل بيت النبوّة" إذ طالته أيدي الغدر وا
قبل البحث في تفاصيل هذا الموضوع والخوض في مضامينه لا بأس من محاولة مقتضبة لتوضيح المعنى الأساسي للسلم، إذ السلم هو الوعاء الحاضن للتعايش بين الشعوب، والأصل الجامع للتفاهم بين الثقافات، وهو الحرم ال
كنا في مقالنا السابق قد تناولنا مسألة الأغلبية وتعذر تطبيقها لاعتبارات عدة لا تتشكل ضمن مرحلة زمنية معينة لهذا النظام إنما هي جزء من ماهيته, وبالتالي يكون الكل مسؤولا عنها وفي ذات الوقت خارج مقدرت
ان اقامة مناسبة واحد رجب تأكيد على أننا كلنا، وما زلنا، وسنبقى، على نهج شهيد المحراب الخالد، ولن نحيد ابدا ولن تنجح محاولات شيطنتنا وتشويه صورة مشروعنا، مشروع الوسطية والاعتدال.
أعرض لكم إحداها . وهي قصة الطفل الكردي دانر ... وهنا أتسائل . هل يصعب على من يطلقون على أنفسهم حكومات أن يشحذوا الطاقات ويجمعوا الجيوش وأجهزة ألأمن ألداخلي من أجل ألبحث عنه حتى إيجاده ؟
ارتفعت أسعار عدد من المواد الاستهلاكية بالمغرب في الآونة الأخيرة، ما انعكس على توفير السلع الأساسية للمواطنين، بخاصة الفئات الهشة التي تضررت من تداعيات جائحة كورونا.
ما كان للتاريخ ان يظلم احدا، لو لا انغماس المجتمع في ترهات الضحالة، والتردي البنيوي والانسياق الاعمى نحو تاثير العقل الجمعي, وافرازات متغيرات الواقع ونتائجه، المتحققة من مقدمات فاسدة, خاضعة للامزجة