منذ ثمانية عشر عاماً والشعب العراقي يواجه محن لاحصر لها ،اليوم، نجد أنفسنا في حالة استسلام للواقع المزري، فلا نحن قادرون على مقاومته ، ولانحن مستعدون حتى للاستسلام له ، وتلك محنة كبرى حين يعجز المر
الانتخابات على الأبواب ، وحديث الشارع يدور حول عدة مواضيع ، أهمها بقاء نفس الوجوه ، ولعل حلم التغير أشبه بالمهمة المستحيلة ، بدرجة وصلت الأمور إلى المطالبة بمقاطعة الانتخابات القادمة ، لكن دائما
حزب أطاح به الشعب بأسلوب كإرثي مدوي لم يسبق له مثيل في تاريخ الأحزاب السياسية منذ استقلال المغرب من الإحتلالين الفرنسي والاسباني إلى الآن ، فمن 125 مقعداً سنة 2016 إلى 13 مقعداً هذه السنة في ذات ال
لم يكن الجيش في أي يوم من الأيام، ولاسيما في التاريخ الحديث، أي منذ تأسيس الدولة القومية؛ بعد بزوغ النظام الرأسمالي، عزّ (الوطن) ولا هو شرفه، فالجيش هو جزء من آلة الدولة القمعية، وكان دائما عزّ الط
قد نتفق كلنا بداية أن جذور الإرهــاب في العراق ينبغي قلعها تماماً، ولكن ما يعيق تنفيذ هذا الامر, أنه اصبح أداة دولية وتجارة رائجة بيد قوى أقليمية وعالمية..