تنتشر بعض الأساطير بسرعة هائلة في أوساط الجماهير، وهي ناجمة ليس من سرعة التصديق والتضخيم للأحداث فحسب، بل لأنها تخلط الأوراق بين الواقع والتضخيم الذي يسبق الحدث، ومنها القول أن الانتخابات لا يمكن إ

يعيش الإنسان في هذه الحياة وفق قيمٍ مُعيّنةٍ يُطبّقها أو يَسعى للوصول إليها، كما تُعتَبر القيم نوعاً من أنواع المُحدّدات أو الغايات، ويُعدّ الوصول إليها نوعاً من أنواع النّجاح، وعلامةً تُؤشّر على ح

ما يحدث في بلدنا الغالي بشكل خاص وفي عالمنا العربي بشكل عام، مشكلة لها سنوات عديدة ولا حل لها حتى يومنا هذا، فعندما يتقاعد الموظف يحرم من جميع الإمتيازت التي كان يتمتع بها وحتى الراتب الذي كان يستل

التصعيد الإسرائيلي الخطير من قبل حكومة التطرف والإرهاب الاسرائيلي يهدف الي تكريس حالة الفوضى وخلق اجواء عدم الاستقرار في المنطقة من خلال فرض اجندات خاصة بات من الضروري السعي الي وضع حد لهذه السياسا

الذرائع الذي أوجدتها الولايات المتحدة، لتشن الحرب على العراق، وتضع أسساً للنظام الديمقراطي فيه، الذي كلفها مليارات الدولارات، كان بمباركة الشركات الكبرى، التي تقاسمت بترولهُ وخيراته أو هكذا تخطط، ف

 
قال عز من قائل, في كتابه المبين من الآية 49 سورة الأنفال" ولا تَنازَعُوا فتفشَلوا وتَذهَبَ ريحكم."

جاءَتْ هذهِ التَسميَة مِنَ القهَر الذي يُصيب شعبنا . ولان السياسيون الان هُم الوَباء فأصبحت ( قَهرباء )

الدولمة واحدة من الأكلات العراقية الشهيرة,  وفي الولائم الخاصة تقدم كنوع من ذوق العائلة.

كل الإنتخابات السابقة كانت المشاركة تنازلية بالجمهور، جراء الملل الذي أصاب المواطن العراقي والإهمال من معظم النواب لقواعدهم، الذين حنثوا باليمين!

   أتذكر مع ظهور أول إصابة في مدينتي، وما إن إنتشر الخبر حتى سارعت كوادر البلدية وأغلقت شارع المصابين بالتراب..