إقدام جمهورية هندوراس على افتتاح سفارتها في مدينة القدس المحتلة يعد خطوة مناهضة للقوانين والتشريعات الدولية ويشكل انتهاكا لكل المواثيق وللقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة والتي تؤكد ع
بعد المواجهة الأخيرة في معركة القدس (1)، بات العالم ليس كما كان، فالقضية الفلسطينية أصبحت قضية دولية وعالمية كما كانت في السابق، بعد إعلان ترامب عن صفقة القرن الفاشلة وقوبلت برفض عربي وشعبي قوي، كا
يتجلى الأثر الكبير للإعلام بوسائله المتعددة على جوانب حساسة من حياة الأطفال والشباب بالأخص الجوانب النفسية والاجتماعية، وفيما يأتي نبين أبرز الجوانب التي يطالها التأثير من قبل الإعلام:
بالوحدة الوطنية الصلبة سوف تسقط كل المؤامرات التي تحاك لضرب الجبهة الداخلية الفلسطينية وحماية منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني الذي سيمضي قدما من اجل بذل كل الجهود لإن
كان الاستغلال واضحاً من قبل الجهات الاستخباراتية الدولية, للضغط على الحكومة العراقية من جانب, وعلى القوى السياسية من جانب آخر، لإخضاعها لطلبات وقرارات هم يريدونها..
مع إرتفاع سعر صرف الدولار، وتثاعد الجباية على المواطنين، في قطاعات الكهرباء والماء والبلدية، رغم شبه إنعدام هذه الخدمات، نلاحظ الارتفاع الكبير في أسعار بعض السلع الغذائية!