ونحن نعيش أجواء وأيام ذكرى فتوى الجهاد الكفائي والتي اطلقها المرجع الديني الاعلى سماحة السيد علي الحسيني السيستاني، تهديد عصابات داعش ودخولها الى الموصل ووصلوها الى مشارف مدينة بغداد،فاننا نستذكر ب
ما كشفته ما يسمى بمسيرة الاعلام الاسرائيلية من وقائع جسدت عنصرية المجتمع الاسرائيلي وكشفت عن طبيعة التفكير الارهابي وممارسات العنصرية التي تنتهجها المؤسسة والسلطات الاسرائيلية من خلال دعمها لتكتل ا
ضمن الأنشطة التوعوية، والسعي للالتحام بالمواطنين والقاعدة الشعبية العريضة تختتم اليوم بمدينة نواذيبو الورشة التي ينظمها حزب الاتحاد حول تعزيز الوحدة الوطنية والقضاء على كافة مخلفات الرق، ويشارك في
أصبح من المسلمات أن السياسة لوحدها، لايمكن أن تقدم شيئاً في مسيرة أي خلاف بين الدول، وأن منطق عرض العضلات يجدي نفعاً أكثر.. فهو تجربة وجس نبض للعدو نفسه.
ما يصدر عن الفضائيات هذه الفترة هو إعلام موجه بامتياز، ويحمل تعتيم إخباري بشكل واضح ولا لبس فيه، وخصوصاً بعد انزلاق الصاروخ السوري على مفاعل ديمونا دون تحقيق هدفه أو الوصول إليه، -طبعاً لأنه انزلق-
