لعبت القوى العظمى في العالم دوراً كبيراً في توجيهه، فأمسى هذا العالم يسير وفق نظرية المحاور،وانقسم العالم في حينها إلى محور الولايات المتحدة ومن يتبعها والمحور الصيني ، إلى جانب بقاء الجانب الروسي
لعبت القوى العظمى في العالم دوراً كبيراً في توجيهه، فأمسى هذا العالم يسير وفق نظرية المحاور،وانقسم العالم في حينها إلى محور الولايات المتحدة ومن يتبعها والمحور الصيني ، إلى جانب بقاء الجانب الروسي
من مساوئِ القدر أن يجدَ الإنسانُ نفسَهُ مرغماً، على تداولِ مفرداتٍ تعكس تدني مستوى الوعي لدى مطلقيها، بالرغم من عدم قناعته بالدوافع التي كانت سبباً لإطلاقها ولا الغايات التي ُيراد الوصول اليها جراء
مدينة لاتعرف النظام ولم تكن يوماً تحت سلطة أي قانون سوى قانونها هي ، يسكنها الناس الفقراء وهمهم لقمة عيشهم ، وعلى الرغم من سطوة الأحزاب فيها ، خصوصاً التيار الصدري الذي يمثل فيها عدد لابأس به ، حيث
لا يبدو أن غلاة المستوطنين وعتاة المتدينين الإسرائيليين راضون عن خطة ترامب، المعروفة باسم "صفقة القرن"، أو موافقون عليها ومؤيدون لها، بل إن أغلبهم يعارضونها وينددون بها ويريدون إسقاطها، ويحذرون حكو