كثيرة التقارير التي تكتب عن الانسانية في اوربا والعالم المتحضر، وما أكثر المنظمات التي تحمل عناوين ملائكية، مثل منظمة حقوق الانسان، منظمة الصحة العالمية، اليونيسف، اليونسكو، الرفق بالحيوان، المجتمع
ما صرحت به الصين بوسائل الإعلام الرسمية فاضح وكاشف لسوء الادارة الامريكية بامتياز واتصور على المراقبين قراءتها ودراستها بتمعن لينكشف الواقع بعيدا عن فقاعات الوهم الاعلامية.
لاول مرة يستسلم العالم الرأسمالي الذي يعج بصناعة الخرافات ويسلم امره للعلم بدل من التوسل الى الله عبر انبيائه ورسله واوليائه من القساوسة والملالي لانقاذه من مرض كورونا.
تعتبر بعض أنواع من المعلومات الشخصية بمثابة معلومات حساسة يتم إعتبارها على أنها معلومات شخصية تكشف عن صحتك او لها علاقة بها (كالرقم التسلسلي لجهازك أو تاريخ وضع غرز)، أصلك العرقي، معتقداتك الدينية
أكدت وزارة الصحة، أنه لم تسجل حتى الآن إلا حالتين لاجانب بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-COVID-19) في موريتانيا أولي استرالي تماثل لشفاء والثانية فلبينية وضعيتها مستقرة وانه لا يوجد مواطن موريتاني مص
الجاذبية موجودة وفاعلة تحدث كل لحظة في أماكن مختلفة حول الكون، نيوتن أشار اليها واكتشفها فقط، عرّفنا بها، فسّر الظواهر المرتبطة بها، الشيوعية كذلك كحركة قائمة كصراع طبقي مستمر يحصل كل لحظة في أماكن
احد مصائب العالم هو استمرار رأس اكبر بلد في العالم وهو الرئيس الأمريكي الحالي ترامب بممارسة حالة الاستعراض السينمائي والتليفزيوني بظل حالة وباء عالمي يحتاج لرجال دولة حقيقيين ولتحرك مؤسسات الدولة ا