المفكر الكبير والباحث د. محمد عمارة في ذمة الله وهذه خسارة كبيرة لعالم الفكر والثقافة والرجل قدم الكثير والكثير من الانتاجات المعرفية ولديه رحلة طويلة غنية.
بعد أن استعادوا رباطة جأشهم، واستفاقوا من هول الصدمة والهزيمة، وباتوا أكثر قدرةً على امتصاص مرارة الخسارة، وأقدر على التفكير الهادئ الرصين، بدأت فلول المهزومين أمام نتنياهو وتكتله اليميني في تجميع
مرت دولة البرازيل في الثمانينات بأزمة اقتصادية طاحنة، فذهبت إلى صندوق النقد الدولي معتقدة انه الحل لأزماتها الاقتصادية، وحينما قامت بتنفيذ تعليمات البنك المركزي وشروطه المجحفة،مما أدى إلى تسريح ملا
على مدى سنوات حسب قراءاتي ومتابعاتي كنتُ أعتقد بأن سياسات البنك الدولي تعمل لخدمة النظام العالمي الجديد استنادا لأساليب كنا نعتقد أيضا أننا نعلمها جيدا، حيث يقوم البنك الدولي بإقراض الدول الفقيرة و
كما عودتكم سابقا في مقالات التوعية الصحية و التي أشارك بها في توعية المواطنين من حين إلى آخر عند المناسبة، سأكتب بأسلوب بسيط يفهمه الجميع...و أبشركم أولا و قبل كل شيء بأن موريتانيا وحتى كتابة هذه
على الرغم من المساعي الحثيثة التي قام ويقوم بها رئيس الوزراء المكلف في لملمة حكومته، الا انها لاقت الكثير من العثرات في طريق تشكيلها ، خصوصاً وان السيد علاوي لم يكن مطلعاً تماماً الى الخارطة الحقيق