يصر العراقيون على أن يكونوا مختلفين عن غيرهم من الشعوب، ويستمر تميزهم حتى في الظروف الإستثنائية التي تمر على العالم بأسره، وليس في بلدهم أو المنطقة الاقليمية المحيطة فحسب.
مما لاشك فيه إن مرض كورونا يحتاج للكثير من الإجراءات الكفيلة بمحاربته ولكن هذه الإجراءات تحتاج للتنسيق بين الجهات ذات الصلة على المستويين الإتحادى والولائى ونلحظ غياب ذلك التنسيف جلياً فى مسألة ت
مخطئٌ من ظن أنه ناجٍ من المرض أو لا يصابُ به، وأنه لن يطاله ولا أحداً من أهله وأحبابه، وأنه سيكون بمنأىً عنه وغير معرضٍ له، فهو محصنٌ ومحميٌ، ومحفوظٌ ومصان، ومقروءٌ عليه ومرقيِّ، وكأنه قد أخذ من ال
من الصفات المذمومة, عند البشر هي اللامبالاة, والتي تعني معرفة الشخص بالاضرار, التي يمكن التي يسببها, قيامة بعمل معين, مع ذلك يقوم به غير مهتم بالاضرار, والاخطار الناتجة, عن القيام بالعمل, على ال
اصرار البعض على استمرار فتح الاضرحة والمزارات وممارسة التجمعات الطقوسية الدينية المتعلقة بالزيارة والتعزية والنواح....الخ ان اصرار البعض على ذلك بظل وباء الكورونا العالمي يشكل خطر على مجتمعات بكامل