ما كان أحدٌ منا أو من أسلافنا السابقين لنا، عرباً كانوا أو فلسطينيين، مسلمين أو مسيحيين، من الذين عاصروا النكبة وشهدوا النكسة، وعاشوا مرارة الهزيمة وغصة الانكسار، عندما ضاعت فلسطين وفقدت، وهوِّدت أ
من الامور التي من مهم ان يتمتع بها الانسان وخاصة في هذا الوقت التي تغير فيه طابع الحروب وتحولت من حروب عسكرية مادية الى حروب معنوية فكرية, والتي هي اخطر انواع الحروب هو الوعي والادراك لكل ما يحيط
عندَ الكوارث العُظمى تتجلى صلابة الدولة وما لها معنويا كان أو ماديا محسوب ، وقدرتها على التحمُّل في مواجهة المحتوم وقوعه إن وَجَدَ الأسباب في صالحه وانسلَّ يدمر بغير احتراز ولا معاينة ما يترتَّب من
وكأن الكيان الصهيوني في حاجةٍ إلى ذرائع جديدة ومبرراتٍ إضافية لممارسة المزيد من القمع والظلم بحق الشعب الفلسطيني، فجاءه فيروس كورونا على طبقٍ من ذهبٍ ليشرع عنصريته، ويطبق حصاره، ويشدد قوانينه، ويتف
توصف سيارةالاسعاف في المانيا بأنها الأسرع في العالم، وتنقل الحالة المرضية بوقت 4-6 دقائق، والعبرة ليست لأن مراكز الإسعاف موزعة بشكل هندسي بين المناطق، أو لأن سيارة الإسعاف تفوق مثيلاتها في المواصف
منذ 2003 وليومنا لم يظهر اهتمام من الساسة العراقيين بالدولة بقدر اهتمامهم بمصالحهم الشخصية والحزبية، والمكاسب المادية والمناصب الحكومية، وكيفية الحصول على المزيد من المقاعد النيابية لرفع عدد الوزار
ظاهرة شبابية إجرامية قلقة، طفت فجأة على السطح، لم يعد للأمل مكان في قلوبهم، بعد أن فشلوا في الحصول على وظيفة تُشعرهم بقيمتهم، لذلك فضلوا الانعزال لشعورهم بالنقص والازدراء والفشل، وأصبحت الكآبة ميزة
ما من دولةٍ في العالم إلا باتت تتخوف من فيروس كورونا وتحذر منه وتحتاط له، وتخشى من انتقاله إلى شعبها وانتشاره في بلادها، فعمدت إلى إغلاق حدودها البرية والبحرية، وأوقفت رحلاتها من وإلى الدول الموبوء
إن تنمية الوعي السياحي والثقاقي والأثري لدى المواطن الموريتاني هو هدف رئيسي يجب أن يقوم به الإعلام، خاصة أن السياحة صناعة إنسانية يصنعها الإنسان وتعود بتأثيرها عليه، الا أن الوزارة والاتحادية لم ي
لا يزال كورونا يتمدد في مختلف القارات مما دفع العديد من الدول لاتخاذ إجراءات صارمة للحد من انتشار الفيروس الذي أودى حتى الآن بحياة أكثر من ثلاثة آلاف، معظمهم في الصين.