جاءت حكومة عبد المهدي على ركام وفشل حكومتي متعاقبتين في عمر العملية السياسية بعد أحداث 2003 , ولقد تمثلت في الفشل السياسي وبناء الدولة قبل السادس من حزيران 2014 ( أي مرحلة ما قبل داعش ) وعلى الرغم
فرق كبير بين الحكومة والدولة، ومشكلة شبابنا إندفاعهم دون وعي فلا يفرقون بين الحكومة والدولة، لصغر خبرتهم وقلة وعيهم عن هذا المفهوم، ومن السهل التلاعب بهم بواسطة الإعلام المغرض، الذي لا يريد العراق
منذ الوهلة الاولى لانطلاق الاحتجاجات السلمية في العراق اعلن شبابها مطالب وطنية لتحسين الوضع المعيشي لهم من خلال فرصة عمل ليعيشوا عليها وتوفير ابسط متطلبات الحياة الصعبة من خلال حقهم الطبيعي في ث
منذ ان نشأت ما يسمى بالعملية السياسية او التجربة السياسية او السياسة في العراق خصوصا بعد السقوط اي سقوط بغداد أو ما يعرف بمعركة سقوط بغداد، وهي المعركة التي حصلت بين القوات المسلحة العراقية السابقة
كل يوم يمر ومصر بقيادة السيسي تزداد انهيارا بنسبة جعلتها سرعة الأحداث المعلن عنها نسبيا في إعلام مسيَّر شكلاً ومضمونا من طرف المخابرات الحربية المصرية المسيطر عليها كل من اسرائيل وشيئا ما الامارات
بعد فشل نتنياهو في تشكيل الحكومة للمرة الثانية على التوالي، زاد من حالة التخبط التي تعيشها إسرائيلي هذه الفترة، ورئيس الحكومة السابق نتنياهو فعل المستحيل كي يبقى في الحكم، كي لا يذهب إلى السجن بتهم