المطلع على تاريخ الشعب العراقي , مع حكامه على امتداد تاريخ العراق , يجد أن تاريخ الشعب العراقي , مع حكامه حافل بالصدامات والصراعات والانقلابات , ودائما ما كان الحكام ممقوتين من قبل الشعب العراقي ,ح
العارفون بالشأن العام بالسودان يعرفون أن قوى الحرية والتغيير ترى أن تعيين الولاة المدنيين يجب أن يكون بعد إتفاق السلام مع الحركات المسلحة وهذا يعنى أن بيق الولاة العسكريين الحاليين فى مواقعهم ولكن
لتحقيق صفقة القرن المزعومة والمفروضة بالقوة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، كما حصل في إعلان القدس عاصمة إسرائيل والجولان ارض محتلة، يعتبر هذا جزء من تطبيق صفقة القرن، والأردن ليست بمنأى عن أي ض
في كل الإحتجاجات والتحركات الشعبية, تكون هناك نتائج تختلف تبعا لمقدمات الحدث وظروف الأمة والبلد المعني, وطبيعة نظام الحكم وقادته, وحجم وطبيعة مطالب الجمهور التي دفعتهم للإحتجاج..
هاله كثيراً ما تعرضت له صفقته المشينة من نقدٍ ومعارضة، وصدمه جداً الموقفُ الفلسطيني الموحدُ الرافضُ لها، وأخرجه عن طوره وسمته الهادئ الرقيق ثورةُ الشعب وعنفوانُ الأمة، فاحمرت حدُق عينيه واتسعت، وار
ثمة محفزات تدفع لبلورة خطوات لتحقيق الإصلاح، أن لم يتم إستثمارها في الوقت المناسب ستصبح وبالاً في لاحق الأيام، وبين الشعب والطبقة السياسية، هوة أن لم يتم ردمها ستتحول الى هاوية ربما يتساقط فيها من