كل إخطاء الحكومات في السنوات الماضية وأهمها؛ تفشي الفساد بإدارة مافيات متخصصة، والتدخلات الخارجية التي جعلت العراق ساحة للصراع الاقليمي، وتقاسم مساحات النفوذ في الوزارات بين الكتل السياسية، وخلفها
من أجل أن تكون ثورة الاصلاح ثورة حقيقية نابعة من رحم المعاناة والحرمان التي عاشها ويعيشها أبناء شعبنا المظلوم ، ومن أجل تحقيق تلك الأهداف وجني ثمار تلك الثورة في العراق أو خارج العراق ، فلابد وقبل
" إنّ الحكومة إنما تستمد شرعيتها ـ في غير النظم الاستبدادية وما ماثلهاـ من الشعب، وليس هناك من يمنحها الشرعية غيره، وتتمثل إرادة الشعب, في نتيجة الاقتراع السري العام, إذا أُجري بصورة عادلة ونزيهة"
أكثر ما يمكن أن تلاقيه على رفوف المكتبات في "شارع المتنبي" ببغداد، أو "سوق الحويش" في النجف، هي كتب علم الإجتماع، لما لها من إتصال مباشر بحياة الجماهير..
ما حصل مؤخراً في غزة من عدوان صارخ على الشعب الفلسطيني وتحديداً في غزة، كان هدفه كسر قواعد الاشتباك، بعد أن قامت إسرائيل بعملية اغتيال لقائد من الجهاد الإسلامي، وكان الرد الفلسطيني قوياً على العدو
لا تقتصر أطماع الإسرائيليين الدينية في فلسطين المحتلة على القدس والمسجد الأقصى، وعلى ما يسمونه جبل الهيكل وحائط المبكى، أو على الخليل والحرم الإبراهيمي، أو قبر راحيل ومقام النبي يوسف عليه السلام، و