ليس غريباً ما قام به جيش الاحتلال الإسرائيلي على الحدود الشرقية لقطاع غزة، عندما قام أحد جنوده النظاميين بسحق جسد شهيدٍ فلسطيني أمام عدسات الإعلام وكاميرات المصورين، وهرس جسمه وسحق عظامه على مرأى و
من يتابع سير تبلور الأمور الناجحة في البلدان المتطورة من العالم، سيلاحظ أن أساسها ينبع من تطلع لمستقبل واعد دون انقطاع عن ماضي مجيد وتراث ناصع يفتخر به..
ان الدماء التي سالت لتروي اقدس بقعة في ارض العراق، والأشلاء التي تناثرت من اجل ان تحتضن محبيها، ماهي الا قبول دعوته كريمة, وكرامة من عند الله، وأمنية أراد الله ان يحققها له.
أعتاد البشر من سكان المعمورة أن يختاروا أياماً من السنة، لأشياء مهمة بنظرهم كي يحتفلون بها كل عام، يستذكرونها ويستخلصون منها المواعظ والدروس والعِبر، وطبعاً أهميّة المناسبة من أهميّة يومها فكلما كا
منذ بدأت اللحظات الأولى لتشكيل حكومة السيد علاوي وهي تواجه التحديات تلو التحديات،خصوصاً من الكتل السياسية والتي تسعى بكافة الوسائل من اجل ضمان حصتها من حكومته، وفي نفس الوقت يبدو أن وسائل الأعلام أ
جاء منذ سنوات إلى منظومة البنية الإجتماعية للمجتمع الموريتاني داءا عضالا إستشرى بين عدد من أبنائه الذين تأثروا بثقافة الغرب حتى إتبعوا ملتهم الإلحادية فباعوا الدين والوطن في ظل التناقضات التي عرفها
محمد باقر محسن الحكيم الطباطبائي ١٩٣٩-٢٠٠٣، من أوائل مؤسسي المعارضة العراقية ابان ثمانينيات القرن الماضي، مع محمد باقر الصدر وبقية المعارضين للنظام العفلقي السابق، فشكلوا تهديدا محتماً على صدام ونظ
لم تكن تكبيرة ذلك اليوم تكبيرة صلاة، وإنما بداية لصناعة مجد جديد، كتب على صفحات التاريخ بمداد احمر، محابره اعناق الشباب والشيبة، وقلامه بنادق حملوها على أكتافهم، ليكتبوا بها تاريخاً مشرق تتفاخر به