الطبقيةُوالعنصريةُمن أهمِأمراضِ المجتمعِ العراقي، ومع أَنَّهاواحدةٌ من المشكلاتِالمسكوتِ عنها، وما أكثرُها، إلا أنَّ اغلبُنا يشعرُ بها أو يمارسُها احياناً،وما يزيدُ من خطورتِها وترسخِها هو عدم معال
دأبت جميع المجتمعات على تشريع القوانين التي تنظم الحياة البشرية والعلاقة بين أفراد المجتمع، وتكون ميزانا لحقوق الناس وتمنع إنتهاكها، مستندة الى تشريعات دينية أو مبادئ دستورية ثابتة، تشتق منها تلك
يتصور بعض الجَهلة بتأريخ الرجال, أنَّ التهديد والوعيد, سيردع أصحاب الحق, متناسين ما قدموه من تضحيات, وانهم لن ينسوها ولا يتراجعون, فهناك ألف طريق, لتحقيق ما آمنوا به.
الحروب السابقة كانت من اجل احتلال دول والهيمنة على ثرواتها، والدولة القوية هي التي تشن هذه الحرب وتفرض سيطرتها، والمعلوم انه لا يوجد أي دولة ممكن أن تقف في وجهها بأي طريقة كانت، هذا هو المُدون في ا
لا تختلف أحياناً وجهة نظر مواطن لديه سيارة موديل حديث، عن آخر لا يملك أية سيارة، ومواطن يسكن في بيت متكامل الخدمات الحديثة، ومواطن في بيت صفيح، وفي كل الأحوال تشاؤم وتذمر ونقمة على الدولة مرة وعلى
تعبّر المعارضة في الدول الديمقراطية عن مجموعة من الفئات أو الجماعات التي لها أهداف سياسية واضحة وتمتلك الأسس والإطار القانوني لها ،وكذلك قدرتها على إعلان موقفها وان كان معاكس أو مغاير لوجهات نظر ال
تماماً كما كل الفلسطينيين في عموم الوطن ومخيمات اللجوء والشتات، وقطاعاتٍ عربيةٍ وإسلاميةٍ واسعةٍ، فقد تابع الإسرائيليون عامةً جلسات ورشة البحرين الاقتصادية، وراقبوا عن كثبٍ الكلمات التي ألقيت فيها،