المثقفون العرب على اختلاف أفكارهم وأيديولوجياتهم، وتعدد توجهاتهم السياسية وانتماءاتهم الدينية والطائفية، في أغلبهم الأعم إلا قليلاً منهم، هم أكثر المواطنين العرب انغلاقاً وتعصبية، وهم الأكثر تطرفاً
في خضم الاحداث التي باتت تنزل كالصواعق على الاسلام السياسي منذ عام ٢٠١١ الى اليوم لم تكن الاحتجاجات الجماهيرية بهذه الخطورة على السلطة في العراق ابدآ . فمرورآ باحداث ٢٠١١ التي قوبلت بالرصاص الحي و
ما تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية من فرض عقوبات على إيران، والهدف من هذه العقوبات هو الحد من تخصيب اليورانيوم المخضب، كي لا تملك إيران هذا السلاح التي تنفرد بامتلاكه دول عظمى مثل أمريكا والصين