(تونس العاصمة : مصطفى منيغ)منذ تأسيس منظمة الجامعة العربية يوم 22 مارس سنة 1945 لحد استعداد تونس لاستقبال آخر قممها أواخر هذا الشهر (مارس 2019) لم يتم تحقيق أي انجاز يخص الشعب العربي من مملكة البحر

ما الذي سيضيفه عام خامس من العدوان على اليمن إلا مزيداً من الإخفاقات والفشل المزمن لدول العدوان.

ببدلته الإسموكن" أم ٣٠ ألف دينار" وربطة عنقه الحمراء وقطعة القماش في الجيب العلوي للسترة، تنحنح على الكرسي، بعد ترحيب مقدم البرنامج، قال الجملة التي يحفظها كل متحلل اقصد محللي" زمننا الأغبر : السلا

الموت ليس بالأمر الغريب، لكن الغرابة في كيفيته.. التي إتخذت من أرض العراق حقلا لتجاربها المميتة. 

نفس المسرحية المشخصة من طرفهم تعودنا على تتبع فصولها مرات ومرات لدرجة الشعور بالملل ، اعتقدنا أنها كذلك بالنسبة لنا نحن الرجال ، لكن في تونس الثورة انضاف لنفس الميزة لنبوغهم الايجابي  بعض الأطفال ،

التعلم من تجارب الدول، ليس عيبا، بل نقل التجارب من الآخرين، لتطبيقها تطوريها ونقل ما يتعلمه الشخص لبلاده، دليل العقل المتحرر، و جلب الخير لأهله، وبهذا يقدم خدمة لوطنه، وللمجتمع الذي يعيش فيه، ويساع

في اسبوع واحد فقط هدد انصار التيار الصدري قناة دجلة، وهددت قانونية اسمنت الكوفة الناشط ابو زين العابدين الحسناوي، وجرى تهديد الناشط المدني حيدر عبد الرحمن ضمد، يعتقد انهم من عصائب اهل الحق.  بغض ال

اذا ما تذكرنا تصريح نوري المالكي الذي شغل نائب رئيس الجمهورية قبل سنيتن ورئيسا لوزراء لولايتين متعاقبتين، بأن اهل الموصل كلهم دواعش، فمن اليسير على المرء التوصل الى ان سبب غرق العبارة وموت اكثر من

يوجد للتواضع آثار عظيمة على الفرد، فهو أساس رفعته وتوفيقه في الدنيا والآخرة، وهو من أهمّ خصال عباد الرحمن الذين وصفهم الله تعالى في القرآن الكريم بقوله: (وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ ع

عبر مئات من السنين تعرض العراق الى غزوات وحروب وفتن مصدرها خارجي، وإحتلالات من دول كبرى بعيدة وقريبة كانت كلها تذهب الى سجلات التاريخ لتحفظ، لكنها لم تتمكن من قهر العراق كدولة حضارية عظيمة متفق من