التصعيد الخطير الذي حدث في الخليج العربي وتحديداً في الفجيرة، الواضح انه عمل تخربي من اجل إشعال حرب في هذه المنطقة، ومن تنبأ بمثل هذا الحدث هي إسرائيل قبل فترة وجيزة من الزمن، وجاء هذا العمل التخري
عائلة مسالمة تسكن حيا تكثر فيه المشاكل، وكان رب هذه العائلة كلما حدثت مشكلة بين الجيران، او حتى بين الأغراب والجيران، يحاول كل جهده أن يحلها، أو على الأقل تحجيمها..
المفاوضات بين إيران وأمريكا مباشرا على طاولة حوار واحدة امرأ مستعبدا ، لتفاوض على جملة من الملفات الساخنة بينهما على الرغم من وجود رغبة أمريكية يقابلها رفض إيراني قاطع لا مفاوضات ولا حرب .
(بشار/ الجزائر : مصطفى منيغ)لم يعد للأحزاب السياسية أي مفعول ايجابي، بل أغلبيتها مجرد ذكرى يُستأنس بها للحديث عن مرحلة حكم عبد العزيز بوتفليقة المُطاح به عبر مسرحية "الاستقالة" وما جاورها من سيناري
تقوم الولايات المتحدة الامريكية بشكل تدريجي بتشديد العقوبات الاقتصادية على ايران وتنظيم حملة اعلامية ودبلوماسية لتبرير تحشدها العسكري وشحن الاجواء الحربية وفرض عسكرتاريتها على منطقة الخليج بذريعة و
نشهد هذه الأيام حراكا أخاف المنطقة العربية، بعد التنصل الأمريكي من الإلتزام النووي مع إيران، وبقاء مجموعة الدول الأوربية على الإلتزام بإتفاق ما يسمى أربع زائد واحد..
يبدو إن الإدارة الأمريكية ماضية في استهداف إيران ، وهذه المرة لن تقتصر المسالة على فرض العقوبات الاقتصادية أو بلغة التصريحات النارية والوعود ، بل على ما لا تحمد عقبه على المنطقة و