ان غرق عبارة تحمل فوق طاقتها الاستيعابية من البشر، لا يعد خطأ عابر في بلد يضج بالأخطاء الجسيمة مع غياب معايير السلامة، وأختفاء الوعي لمفاهيم وقوانين الرقابة والمتابعة الميدانية، لمختلف مفاصل المؤسس
السيد سلمان ملك قبيلة آل سعود ، يتخيَّل نفسه صورة (ولو مجهريه) للملك النمرود ، رغم الفرق الشاسع بينهما من حيث الثراء والنفوذ، فمتقاربان لأقصى الحدود، قياساً لما تمتَّعا به حُكماً قائماً على الفم ال
تكلم الكثير عن حادثة الجزيرة السياحية, والمأساة الإنسانية التي وقعت على العوائل في الموصل، والدمار النفسي الذي يتلسق بين حين وآخر، على هذه المحافظة العراقية.
ما حدث قبل أيام من غرق العبارة في الموصل أمر طبيعي جدا ، وليس من باب الاستغراب،بسبب بسيط جدا انك تعيش في بلد المصالح والمكاسب ،والبحث عن المنافع والغنائم،ومن غرق سابقا،ومن غرق بها يدفع الثمن .
الأرقام لا تكذب دائماً، وهي تعكس مؤشرات نمو الدولة، وسعي المواطن للقروض المصرفية، دليل على سعي لتحسين وضع إجتماعي، غائب في ظل الحياة المتشابكة، وتنوع المخرجات مقابل مدخول واحد في أغلب الأحيان، مع ط
خلق الله الإنسان وجعل مهمّته الأولى عبادته وإعمار الأرض، والسبيل الأول لذلك هو العمل على إصلاح النفس وتخليصها من عيوبها وأمراضها، وملئ القلب بالإيمان واليقين ليكون مؤهلاً لهذه العبادة، لكن للأسف نر
إن الاطفال في الدول المتقدمة تخصص لهم الحكومة راتبا شهريا يتراوح بين ٣٠٠-٥٠٠ دولار من اجل تغطية حاجاتهم حتى بلوغ سن السادسة عشرة، رغم انها دول رأسمالية، بينما اطفالنا يعملون في الشوارع والازقة ويبي