الوضع المتأزم والملتهب في الشرق الأوسط على غير عادته التي كان عليها في السابق، ومحاولة الولايات المتحدة الأمريكية السيطرة على العالم، هذا الوضع الجديد جاء مع صفقة القرن لفرضها وتطبيقها بأي طريقة كا
يوماً بعد يوم تتوضح لنا الصورة، ويظهر أمامنا المشهد بشكل لا يحتاج للتأويل والتفسير، ونصل لحقيقة مفادها ان الديمقراطية بوصفها طريقة ومنهج للحكم لا يناسبنا، أو لنقل بعبارة أخرى اقل حدة ان الديمقراطي
ي الكثير من الاحيان عندما ندرس تاريخ الشعوب وسر النجاح لبعضها ؛ نرى ان هنالك الكثير من المتغيرات السياسية ؛الاجتماعية والاقتصادية قد حدثت في اوقات وادوار مختلفة لعدد من قادتها ؛ فكان تبادل الادوار
لا عجب في ما قالته النائبة هيفاء وهبي..عفوا هيفاء الأمين، بل العجب من ردة الفعل التي تعرضت لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي عقب إدلاءها بتصريحات اعتبرها البعض إساءة بحق أبناء الجنوب!
تناقلت وسائل الأعلام المختلفة تصريحات السيد رئيس الوزراء عادل عبد المهدي بأنه سيعمد إلى توزيع الهيئات المستقلة بين الأحزاب والكتل النافذة وحسب ثقلها ، وهي ما تبقى من تشكيلة حكومته، ويأتي هذا التصري
تتنزل هذه الكلمات نُزُلَ محاولة تَطَفُّلِيَّةٍ لتنشيط و ترفيع الجدل الانتخابي -بالتى هي أقوم قِيلًا-من خلال الحديث عن الميزات التنافسية للمترشحين "للشأن الأكبر" الذي سيحسم اقتراعا فى الثلث الأخير م
اختتم مقتدى الصدر تغريداته حول "الآفات" منتقدا انتشار الباعة المتجولين والجنابر في الطرق قائلا ان "انتشار الباعة المتجولين و(الجنابر) والعربات يسبب ازدحاما واضرارا بالطريق وجمال المنطقة"، و " ان كا
أثبتت النظم الديمقراطية, أنها أفضل ألية"وضعية" لإدارة الشأن العام, لكنها مع ذلك بينت وبما لا يقبل الشك, أنها كأي نظام من صنع بشري, لاتخلوا من العيوب أو الأخطاء, سواء في أصلها كنظام, أو من جراء سوء