مرت العملية السياسية في العراق بعد عام 2003 بمنعطفات خطيرة وكبيرة، تارة بسبب الإحتلال والتدخلات الخارجية وتارة بسبب الصراع بين المكونات العراقية وكذلك الصراع على مغانم السلطة ومناطق النفوذ بين ا
عند النظر الى المشهد العراقي، وتصرفات اغلب القادة العراقيين، يتبادر الى الذهن، شخصية " سي السيد" او احمد عبد الجواد, كما ظهرت في مسلسل بين القصرين، للكاتب الكبير نجيب محفوظ!
الصِّفْرُ مهما تبعه من أصفار، يظل بلا قيمة تُدكر، مجرد دائرة فارغة الاهمية مجمَّدة الاعتبار ، يدحرجه ريح الظروف عساه يصل لمحظوظٍ يقدم عليه رقماً صحيحاً زارعاً فيه صلاحية التداول التصاقاً بمعدن او ا
قد يصعُب علينا تجاوز جريمة قتل اليمامة الفلسطينية سماح زهير مبارك، تلك الصبية التي لامس عمرها السنة السادسة عشر، رغم أنها ليست الجريمة الإسرائيلية البشعة الأولى، وهي بالتأكيد ليست جريمتها الأخيرة،
خطيرة هي تلك التصريحات الأمريكية، على لسان رئيسها دونالد ترامب، والتي أشارت لإبقاء قواته في العراق، والتلميح لوجود مفاوضات لبقاء الكوماندوس داخل العراق، لمراقبة التحركات الإيرانية.
صار معتادا عند ذهابنا إلى المولات والأسواق العراقية، أن ترى عمالا أجانب من دول مختلفة، لا سيما من جنوب شرق آسيا، يستقبلونك بإبتسامة عريضة، ولهجة تثير الضحك، يقومون بالعمل في هذه الأسواق، ناهيك عن
كنت أسمع، وربما قرأت عن سلوك شاذ، ولكنه معتاد في بلدان غربية عن حفلات تقام في بيوت، ويتم إطفاء الأنوار، ويقوم كل رجل بإختيار إمرأة يأخذها مع مفتاح السيارة والبيت الى منزلها بدلا من زوجها الذي إختار
قضية اغتيال الكاتب علاء مشذوب مازالت تشغل الرأي العام لأنها ليست الأولى من نوعها في استهداف الأصوات الوطنية الرافضة لوضع لبلد، ولن تكون الأخيرة من قوم لا يفقهون غير نهج القتل والترهيب .