في أجواء الذكرى الثالثة عشرة لرحيل السيد محمد حسين فضل الله المرجع الديني والعلامة الذي عاش كل حياته من اجل الإسلام ومن اجل إعادة صناعة الخط الحضاري لهذه الامة من خلال الانطلاق رساليا من القاعدة ال
ليسَ مُلِزماً أن تتطابق الرؤى، لكل أفراد الشعب مع رؤية الكاتب، بيد أن المطروح كفكرة يمكن أن تكون صائبة في أكثر الأحيان، وإن كانت نسبتها ضئيلة، وهنا تبدأ المشكلة،..
(ومـا محمَّدٌ إلاَّ رسولٌ قد خلت من قبلِـهِ الرُّسُـلُ أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يَضُرَّ اللّه شيئاً وسيجزي اللّه الشَّاكرين).