حيثما تذهب تجد الانتهازين والوصولين والسراق، وفي كل مرحلة من التاريخ تجد لهم اسم او لقب يعرفون به، فمرة "علي بابا، وأخرى نكري، قفاص، ثم قطاط، وستة وخمسين وهكذا".
كلكم راع وكل مسول عن رعيته فمن تقع على عاتقه واجب مسؤولية الاهتمام بشؤون الناس يجب عليه أدرك حجم دوره ومسؤوليته الإنسانية أولا والأخلاقية ثانيا ووطنيا، ثم والمفروض إن يكون آهل لها ، وإلا عليه
ثمة متغيرات لاحت في أفق السياسة العراقية، وأطلت من المشهد كبادرة إصلاح، تحاول إخراج البلد من عنق زجاجة المشكلات والمحاصصة والطائفية، وإحراج القوى التي تعتاش على بقايا إفتعال الأزمات، وتتعلق بأذيال
يحكي لنا التاريخ عن مدينة إسطورية تدعى " أتلانتس "، يحكمها الملك الأغريقي " نبتون " وزوجته "كليتو"، الذي أنجب منها عشرة أبناء متقاربين في السن، ومن يحمل إسم أتلانتس من هؤلاء الأبناء العشرة، يصبح م
في البلاد الفاشلة مثل العراق يسارع الناس لتشكيل المنظمات والجمعيات المعنية بحقوق الإنسان، ودعم حق المرأة، والتمكين السياسي، وحرية الصحافة والتدريب على الفنون الأدبية، وهي تعمل بالتنسيق مع منظمات نص
نحن الذين نصنع الطغاة، نصنعهم بقوة الخوف الذي يسكن في قلوبنا وبالشكوك التي تحتل عقولنا وبالخنوع الذي يمتص وجداننا وبالكسل الذي يشل أطرافنا، والطاغية لا يولد من العدم وإنما يولد من رحم الجهل والفقر