ما يجري الآن من أحداثٍ سياسية مهمة والتي ستؤدي إلى إنعكاسات عسكرية لا محال، خصوصاً لقاء بعض قيادة العرب والمسلمين مع نتنياهو المجرم، وتحالفهم معه ضد إيران وعموم الشيعة، يذكرني بأحداث المعركة الثا
في سابقةٍ خطيرةٍ وغريبةٍ أعلنت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" عبر عضو لجنتها المركزية عزام الأحمد، مقاطعتها لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، لتشكل بقرارها غير الحكيم عودةً إلى نهجٍ قديمٍ، وانت
قم للمعلم وفّه التبجيلا، كاد المعلم أن يكون رسولا، ما أنبتت أرض، ولا زرع زرع، ولا شفي أنسان من علته، ولا وضع حجر على آخر، ولا طارت طائرة، ولا قضى قاضي في قضية ما، ولا كتب كاتب، إلا ما طاف وصلى واحر
تردد كثيراً على لسان سياسيين وإعلاميين وجهات متعددة، عن وجود خلل في الدستور العراقي، وخروقات تنفيذية وتشريعية تحصل.. لكن لا أحد يتحدث لنا بالتفصيل أين خلل الدستور ومن يخرقه؟
أصبح استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من العادات اليومية التي لا نستغني عنها ، ويكون استخدامها لساعات طويلة جدا أكثر من جلوسا على مائدة الطعام أو نجتمع والحديث كعائلة واحده ، ولا أبالغ من الق
بعد إن كان العشاق يخفون غرامهم خوفا، ثم خجلا، جاء اليوم الذي ذهب فيه الخوف والخجل، وهاهم يجتمعون في عيد الحب، معلنين نهاية العشق الممنوع، ليجلس حكام العرب وإسرائيل يتبادلون نظرات العشق، وإبتسامات
نشرت أحدى الصحف العراقية، خبراً وصفته بالطريف، مفاده زواج طبيب من صيدلانية، من خلال تعارفهما في لعبة البوبجي، وطبعا ستنقل الخبر صحف أخرى تعتمد نسخ الأخبار.