لاحظنا هذه الايام هجمة شرسة شنها مجموعة من الفضوليين الذي ابتلي بهم الاسلام بشكل عام والمذهب الشريف بشكل خاص بدعوى ان اتباع سلطان المحققين الاستاذ الصرخي شوهوا الدين والمذهب واساؤوا للائمة المعصومي
تظهر على سطح الاحداث السياسية مفاهيم تفرزها ديناميكية الاحداث، حسب ماتقتضيه الحاجة لهذه المفردة، في مشهد تتباين فيه وجهات النظر، من شخص لآخر، ومن هذه المفاهيم الدولة العميقة، فمن هي الدولة العميقة؟
عندما كتبتُ مقالي السابق"مَنْ يفقئ عَين الأسد؟" كنتُ أنتظر إجابةً من أي أحد، ليزيح بعض الغضبب الذي إنتابني وأنا أنظر للمستقبل القريب الذي تتحكم فيه أمريكا بكل تفاصيله، لكن لا مجيب!
صيغة الامر التي كلم بها الخالق نبيه، توضح أمرين، أولهما قدسية المكان الذي أراد دخوله نبيه موسى (عليه وعلى نبينا واله الصلاة والسلام)، والأخر عدم معرفة النبي لمكانة هذا المكان، لذلك كلمه سبحانه لينب
لم اتوقع يوماً ما، أن يصبح الحصول على الشهادة العلمية، إلى هذا الحد من السهولة، بمجرد أن تُعدْ الأيام والسنين، بجهد متواضع، بلا معرقلات بلا متاعب، وإذا بالتلميذ يصبح طالبا، ويتدرج كالصاروخ، وينال أ
تعاني الأنظمة الرأسمالية من ساسة مهووسين بمرض السلطة، ويعزى هذا الخلل إلى تفاعل رجل السلطة مع اقتصاد الدولة, بطريقة سلبية، مما ينتج هيمنة برجوازية للتسلط على المجتمع..
لقد أثار مقتل معلم خشم القربة الأستاذ أحمد الخير نتيجة للتعذيب موجة من الغضب لدى الشعب السودانى على إختلاف توجهاتهم السياسية والأيدلوجية وغيرها ووجد مقتله الرفض من مؤيدى النظام والمعارضين