بعد قرائتها لمقالي السابق(إقطاعية الزمن الجديد)، أتصلت بي المحاسبة(نوره)، التي رفضت ذكر مكان عملها خوفاً من بطش مديرها(الإقطاعي والمالك الشرعي للدائرة!)، فأكتفت بعرض شكواها عسى أن أوصل صوتها وزملائ
عندما نتحدث عن الإسلام والدين بشكل عام في الحياة تجد كل شيء مباح ما إنْ تدخل فيه الحرمة ومع الدليل على ذلك، ولكن نجد بعض ما نستخدمه في الحياة سيف ذي حدين، يتمكن المرء من خلال التعامل معه ووضعه في ا
لقد تابعنا نحن فى النيل الأبيض قرارات السيد رئيس الجمهورية فى مساء يوم الجمعة 22 فبراير 2019م وماتلاها من قرارات فى بحر الأيام الفائتة وقد رحبنا بها ترحيباً شديداً ونتمنى أن تنزل علينا برداً وسلاما
ليس في ما نقوله في هذا المقال، شيء جديد، بل هو تأكيد على كل ما ذكرناه في السابق وعلى نفس هذه المساحة بأن الغرب بقيادة الولايات المتحدة الامريكية لن يهمه لا من قريب ولا من بعيد القضاء على داعش وعلى
ما يُقدِّرُهُ مستحيلاً، نراه نحن مباحا ، فإن خدَّم مُخَيَّخه لَظهر له الحل متاحاً ، فيبيت ليلته مرتاحاًً، بدل حلم تمرُّغه في دم من قتلتهم ظلماً وما استعملوا في مواجهته سلاحا ، بل مطلباً شفوياً أصمّ
بات الشريف في القطاع العام مدعاة للسخرية، والفاسد مدعاة للفخر والريادة! إنهُ الزمن الذي أخبرنا عنهُ أجدادنا: ليس فيهِ أنكر من المعروف ولا أعرف من المنكر.
ذكريات سقوط الموصل ذكريات مؤلمة وحزينة جدا على كل العراقيين ، وأثارها مازالت قائمة ليومنا هذا ، وسيناريو عودة المشهد المأساوي مرة أخرى لا يبدو بعيدا جدا لعدة أسباب جوهرية .
عندما يقول لك أحدهم، "أنت تتعامل بأنانية،" فلا يوجد أدنى شك بأنّك تلقّيت النقد للتوّ إنَّ الرسالة من هذا النقد واضحة: أنت تعير انتباهاً كبيرًا للأشياء التي تريدها، ولاحتياجاتك ومنفعتك، بينما يكون ا
تتقوى الأنفس الزكية بما دأبت على إخراجه من معين تربية محيطها حيث وُلدت ، المفعم بتقوى المتحركين داخله مهما أحْضَرت متاعب الحياة الشريفة ما يدغدغ صبرهم لمعاينة إيمانهم الملتصق بمبادئ جذورها راسخة