كان هناك رجل يتمنى أن يصبح غنيا، وعمل جاهدا أن يصل الى مكانة مرموقة، لكن محاولاته كانت تبوء الفشل، لعدم قدرته على إستغلال الفرص الكثيرة التي أتيحت له، فصار يذهب يوميا الى المسجد يدعو الله أن يرزقه
يحكى ان فتاة أصبحت لها سمعة سيئة جدا، لدرجة انها أصبحت علامة دالة في منطقتها" بيت فلانة" ارادت ان تسكت الألسن، فقررت ان تصاحب ابنة شيخ الجامع، فعندها تكون المنطقة امام خيارين، اما ان يقولون فلانة ف
في كثير من المواقف,أو الحالات الشعورية التي يمر بها الإنسان, تقف الكلمات عاجزة, عن توصيف الموقف, بشكل الحقيقي لمن يسمع به, أو تصدق في توصيفها للمشاعر التي نحس بها.
هل انتهت مرحلة نير بركات رئيس بلدية القدس الحالي، وجاء الوقت لاستبداله برئيسٍ آخر أكثر تطرفاً منه، وأشد يمينيةً في فكره وعنصريةً في سياسته، وأكثر عدوانيةً تجاه السكان العرب، بعد أن أنهى البرامج الت
بعد ألف وأربعمائة عاماً، مازال المنهل الحسيني يفيض عطاء وعبر للناس جميعاً، لا يفرق بين هذا وذاك، ففلسفة الحسين قائمة على الأيمان، وهي عصارة الرسالات السابقة، التي جاءت لتشمل بطرحها الانسانية بمجمله
عادل عبد المهدي ..اخر أوراق التوت للمعارضة العرلم يك صدفة ؛ فما يحصل هذه الايام من حراك كبير داخل البيت العراقي؛ والاتفاق حول تسيير الوفود الى بيت الدكتور عادل عبد المهدي من اجل اخذ الموافقة الاخير
في مباريات الملاكمة، يتصارع بها بشريان، من أجل الظفر بالحزام الذهبي للبطولة، والطرفان كان يتلقيان اللكمات، حتى لم يبقى مكان في وجه أحدهم لتلقي المزيد، لكن فجأ صرخ أحدهم بأعلى صوته بنبره ينتابها الغ
اليوم نريد ان نتحدث عن الشعب لا السياسيين، فالسياسي العراقي الفاشل، سوق شعار لنفسه وهو " السياسة عاهرة" وقبل به، من اجل مصالح ومنافع له ولحزبه، وليبرر أي عمل لا أخلاقي يقوم به من اجل تحقيق المصلحة،
هناك رجال عقلاء، لا يتكلمون بل يعملون بصمت، ففي اقل من أسبوع تم أصلاح المضخات، والمرشحات، ومن ثم ضخ المياه الصالحة للشرب، أرض البصرة، لطالما كانت سيف بيد المرجعية، فلا تفرحوا، أيها الشامتون، فالأمر