ما أجمل أن نحلم في غد مشرق وحياة كريمة وبلدي يملك الكثير من الخيرات والثروات ، وان أكون متعلما مثقفا والعالم كله يشهد على عراقة حضارات وثقافات بلد دجلة والفرات ، لكن واقعنا المرير عكس أحلامن
النقل الخاص شركة جباية وعملها أدارة الكراجات وتأجير المحلات وجباية الأموال من المركبات ناهيك عن فرض رسوم على مركبات الأجرة، وكذلك تبيع علامات التاكسي للأجرة والفساد فيها مبرمج من خلال مدراء الأقسا
"جيراننا أصدقاؤنا لا أسيادنا"؛ هكذا ختم السيد مقتدى الصدر تغريدته، يوم 26\11\2018 ، في إشارة واضحة لتدخل دول جوار بتشكيل الحكومة، التي لم تكمل صورتها بعد..
الحرب القائمة بين الكبار من اجل الزعامة تعددت أساليبها وطرق المواجهة بينهم وفق مقتضيات كل مرحلة ، واحد أدواتها الفعالة الورقة الاقتصادية وبتحديد حرب النفط ، والمقصود هنا التحكم أو ا
عندما يبدأ تشكيل اي حكومة في العالم بالشكوك فهو ناقوس خطر، يضرب العملية السياسية القائمة في تلك البلاد، اما اذا كان الحديث عن وقائع حقيقية للفساد، كبيع وشراء للمناصب التشريعية والتنفيذية، فهذا يعني