حكم التيار الإسلامي وماتفرع عنه من قوى وتنظيمات البلاد، وكأن طرفا الحكم والمعارضة سواء أكان الإسلاميون، أو القوى غير الدينية التي مانعتهم، وإحتجت عليهم نزلا من رحم المنظومة التي نتجت وكبرت بعد العا
يعيش العراق؛ مخاضات تشكيل الحكومة الجديدة، وتصارع الكتل السياسية فيما بينها للظفر بها، وقيادة البلاد لأربع سنوات قادمة، حيث أخذ هذا الصراع إتجاهات متعددة.
تكاد لا تغيب عن الذاكرة اليومية الفلسطينية اتفاقيةُ باريس الاقتصادية، التي تحكم العلاقة الاقتصادية والأنشطة التجارية وتنظم المقاصة المالية بين السلطة الفلسطينية والكيان الصهيوني، فهي اتفاقيةٌ حاضرة
حتى تستمر قضية(نظرية فكرية أو دينية) فلا بُدَّ أن تكون لها طقوس وأعمال خاصة بها وتدل عليها، وهذه الطقوس والأعمال قد يُضاف إليها أو يُرفع منها بحكم الزمان والمكان، ولا ضرر في ذلك، ما دام مضمون القضي
لا يظن أحدٌ أن مدننا المدمرة هي فقط في سوريا والعراق، وليبيا واليمن، وفلسطين والصومال، وغيرها مما هي على ذات الطريق، فتلك عواصمها شواهدٌ على الدمار، ومدنها جميعاً أصابتها يد البلى والخراب، حتى غدت
كان هناك رجل يتمنى أن يصبح غنيا، وعمل جاهدا أن يصل الى مكانة مرموقة، لكن محاولاته كانت تبوء الفشل، لعدم قدرته على إستغلال الفرص الكثيرة التي أتيحت له، فصار يذهب يوميا الى المسجد يدعو الله أن يرزقه
يحكى ان فتاة أصبحت لها سمعة سيئة جدا، لدرجة انها أصبحت علامة دالة في منطقتها" بيت فلانة" ارادت ان تسكت الألسن، فقررت ان تصاحب ابنة شيخ الجامع، فعندها تكون المنطقة امام خيارين، اما ان يقولون فلانة ف
في كثير من المواقف,أو الحالات الشعورية التي يمر بها الإنسان, تقف الكلمات عاجزة, عن توصيف الموقف, بشكل الحقيقي لمن يسمع به, أو تصدق في توصيفها للمشاعر التي نحس بها.