عندما هجم عمرو بن ود العامري على جيش المسلمين مقتحما بفرسه الخندق الذي حفروه، مناديا فيهم أن أخرجوا إلي شجعانكم، فأطرقت الرجال رؤوسها في الأرض خشية سيفه، إلا فتى من شباب القوم، طلب من النبي الأكرم
نشرت أحدى الصفحات الإلكترونية، أن السيد عادل عبدالمهدي سيقدم إستقاله، وسيكون البديل فالح الفياض، وذيل المنشور بعبارة" المارضه بجزه رضه بجزه وخروف"!، وكأنه تتحدث عن واقع مر أن لم تقبل به القوى السيا
رغم تأييد الكثيرين على أهمية إقرار قانون التجنيد الإلزامي من قبل مجلس النواب لأسباب عدة ،لكن في الطرف الأخر هناك انتقادات وجهة لفكرة هذا القانون ودعوات أخر لعدم إقراره بحجج كثيرة ومنطقية .
كثيرا ما نقرأ" ممنوع الاستيراد" في اللوائح الخاصة بالبضائع الداخلة الى البلاد، لكن جميع هذا الممنوع نراه يغزوا اسواقنا! بطريقة لا يعلمها الا الله والراسخون في الأمر.
سيدة مصرية متزوجة قدمت انموذجا واعيا، وربما صادما للرأي العام حين إقترحت أن يتزوج الرجل بأكثر من واحدة كما هو مقر دينيا، وواجهت نقدا لاذعا، وتلقت رسائل تقدير من آخرين، ويبدو إنها كانت تطمح لمواجهة
ما يحدث في فرنسا منذ أيام من مظاهرات ضخمة والتي أدت إلى وقوع إصابات بين المتظاهرين وقوات الأمن ووصل الأمور إلى نية الحكومة الفرنسية إعلان حالة الطوارئ ، بسبب تأزم الأمور والخوف من أن تتطور
يعد يوم الثاني من ديسمبر من عام 1971م يوما تاريخا في مسيرة الاشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة ففي هذا اليوم يوم الإتحاد وضعت القيادة السياسية حينها ممثلة بحكيم العرب المغفور له بإذن ا
المال ودوره في أن يجعل الشخص مطيعًا وذليلا أمام من يموله وخاصه إذا كان الشخص مهزوز انتهازي ذليل فقير نفسيًا يلهث وراء الدنيا وملذاتها فيكون تحت إمرت من يتفضل عليه بالفتات الفتات واليسير من المال وه
تناقلت وسائل الاعلام خبر وفاة الرئيس الامريكي الاسبق بوش الاب، عن عمر ناهز ٩٤ عاماً، طوى معها سجلا ضخما من الاحداث مازالت تداعياتها الى يومنا هذا، من حماقات التاريخ ان يلقب هذا الرجل بلقب "الفاتح"