منذ عهود طويلة يعيش أهل الخير والعطاء على الكل في أوضاع مأساوي للغاية ، ومطالباتهم بتغير أوضاعهم لم تلقى أذن صاغية من الجهات الرسمية مجرد وعود كاذبة اغلبها بقيت حبر على ورق ، وحلول ترقعيه
حين ذرفت الفنانة ديمي رحمها الله، دموعها خلال وصلتها الغنائية في حفل أقامه الرئيس عزيز في القصر الرئاسي، مساء الثامن والعشرين من نوفبمر 2010، بمناسبة الذكرى الخمسين لعيد الاستقلال، تساءل الكثيرون ع
رب ضارة نافعة، رغم أن ثمنها فادح، والدين صعب تسديده، لكن الأمر يستحق، فالحمل لا يقوم به إلا أهله، فالمضحى من جله ليس قطعا من الآجر، مرصوفة في جدار قديم، وليس إسما على خريطة ممزقة، في أطلس الجغرافي
كلاهما حين جد الجري بينهما قد اقلعا...
أصعب الاوقات يمر بها الانسان، عندما يكون بين خيارين يرغب بكليهما ويجب ان يختار احداهما، ولا يمكنه الحصول عليهما معا .
يفتقر العراق للتخطيط او حساب للجدوى الاقتصادية، مما جعله يفقد يومياً مليارات الدنانير، لعدم وجود رؤيا صائبة في إدارة مؤسساته الحكومية، وهذا احد اهم اسباب تزايد البطالة بين أفراده.
الحديث عن إصلاح وضع البلد في ظل كل المعطيات والدلائل الحالية نجدها أشبة بالمهمة المستحيلة لان مسالة الإصلاح والتغير بحاجة إلى ثورة إصلاحية شاملة وكبيره في مختلف النواحي والجوانب ومن نقطة الب
لا يكاد الكيان الصهيوني ينهض حتى يسقط، ولا يفيق من ضربةٍ حتى يتلقى أخرى، ولا يشفى من سقمٍ حتى يصابَ بمرضٍ، ولا ينجو من مصيبةٍ حتى يبتلى بغيرها، ولا يحاول أن يستر نفسه إلا ويفضح، ولا يغطي عورته حتى