يُحكى أنّ الأديب المصري نجيب محفوظ جمعته علاقات طيبة مع العديد من كبار الأدباء مثل الأديب الكبير توفيق الحكيم، الذي إلتقاه لأول مرة بناءً على طلب الأخير شخصيًا، فقد سمع الحكيم عنه ولم يره.
نظرة صغيرة الى التاريخ، وتمعن في بعض أحداثه المهمة، ومراجعة بسيطة لبعض الشخصيات التاريخية، نجد بعض الساسة الحاليين يشابهون في تصرفاتهم تلك الشخصيات، وما لعبته من أدوار، سلبية كانت أم إيجابية.
نقطة للتاريخ قبل الدخول بتفاصيل الأمور وهي أن الامام الخميني رحمه الله ليس له علاقة بالواقع الحالي لحراك الجمهورية الإسلامية المقامة على أرض إيران وكنا قد ذكرنا سابقا بمواقع اعلامية وخبرية أن الجمه
تعودنا ومنذ تغير النظام ولغاية الان، عند كل منعطف وأزمة يمر بها البلاد، نجد هناك من يأتي وينتشل البلد من السقوط، ونقصد هنا مرجعية النجف، ومواقفها الحازمة والحكيمة، كلما تطلب الامر تدخلها.
أيادي خبيثة أنخرطت بين صفوف المتظاهرين السلميين، المطالبين بأبسط الحقوق المشروعة التي تكفل بها الدستور، غايتها العبث والتخريب في الممتلكات العامة والخاصة، في المقابل لا دور يذكر للحكومة في معالجة
من المعيب والمخجل هذا الصمت الرهيب وبنفس الوقت التطاول على كرامة الإنسان وحرية الرأي الذي كفله له الدستور الذي خط بأيادي هؤلاء المرتزقة إلا أنهم لا تحكمهم لا قوانين ولا أعراف، أشهر طوال وأهالي البص
المشروع الامريكي في العراق، اصبح تهمة شبه جاهزة، يرمى بها كل من لم يتفق في توجهه او مواقفه مع محور معين، وبالتالي اصبح شماعة لتسقيط الخصوم، وبالتالي إيجاد هوة كبيرة بين الكتل السياسية، ليتم تقسيمها
كل ما هو مطلوب من اجل أن ينتصر الشر, هو ان يقف الصالحون ويتفرجوا دون فعل اي شيء, ان المراقب والمتابع والمهتم بالشأن العراقي, يرى سلسلة سيناريوهات منذ اجراء الانتخابات الاخيرة وما سبقها وما تبعها,