لن نستطيع المقارنة مع ما نعيشه الآن، وما كانت تعيشه الأجيال التي سبقتنا إبان النظام السابق، فما نسمعه من حكايات يشيب منها حتى الطفل الرضيع، فلا معنى للحرية ولا قيمة للإنسانية، والعراقيون يعيشون في
نجح الجمهوريون في الكونغرس في معركة إبقاء فرص تعيين بريت كافانو مرشح الرئيس ترامب لعضوية المحكمة العليا بعد تصويت رجح كفتهم في مقابل الديمقراطيين الذين رفضوا الترشيح بعد الإتهامات التي وجهت لكافانو
اختلف سادتي الحكام فيما بينهم، حول كيفية اعادة بناء البلد، فقال الأول نهدمه ثم نعيد بناءه، وفق التطور الحاصل في بلدان العالم المتقدم، فأن ما موجود الان لا يتناسب وحجم هذا البلد العريق، فنحن بلد الن
نستطيع ان نصف ما يمر به مقتدى الصدر، كأبن شيخ عشيرة، شاب مراهق يمتلك شهوة جنسية كبيرة، توفى والده، وأصبح بدلا عنه، فأعجبه لقب شيخ العشيرة، وفي نفس الوقت لا يريد ان يترك متعة النظر الى الفتيات، وإقا
آلاف من العناصر الأمنية التي تقف عن مداخل المدن، لديها سيطرات للتفتيش، يطول فيها الإنتظار لساعات، من أجل أن يأمر رجل الأمن بالمرور بعد التفتيش الدقيق أحيانا !، وأحيانا كثيرة تجد الأمر مجرد تعطيل لك
أغلق باب الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية، بقبول 7 أشخاص وبعض المصادر تشير الى تقديم 30 شخص، ويزيد من إنقسام مواقف الكتل السياسية، فيما قدم الحزب الديموقراطي الكوردستاني، مرشحه في ساعة متأخرة، ليشعل ف
للتذكير ايها المساكين فانتم اليوم منشغلون جدا ! وتعيشون هذه الأيام لحظات من الاحلام الجميلة في اليقظة والمنام وكل يغور في بحر من الامنيات ،مرددا مع نفسه ماذا سيكون نصيبي؟
الزمن عام 2003, أهم الشعارات المرفوعة الديمقراطية, توزيع الثروة, الشعب متساوي في الحقوق والواجبات, التبادل السلمي للسلطة, وغيرها من الشعارات التي جعلت الشعب, يستبشر خيرا, دون ان يعرف معنى هذه الشعا
بين دول عدة تحركت ذائقة التحدي الصعب لتتنقل هناك بحثا عن فرصة إبداع كانت بمتناول اليد بمجرد أن تكون الظروف مهيأة لذلك وقد حصل بالفعل ماأرادته السيدة جراخان رفيق التي بدأت لوحدها دون أن تنفصل عن إرث
تشهد سوق أسهم السياسة هذه الأيام ارتفاعاً وحركة إيجابية، وكل المؤشرات تتلون بالاخضر، اعلاناً عن قرب تشكيل الحكومة والخروج من عنق الزجاجة لإختيار رئيس للحكومة، كما شهدت الظروف المحيطة هي الاخرى تغير