بعد أن حلّ كابوس داعش المرعب وجثى على صدر العراقيين ليخرب البلاد وينشر الفوضى ويستبيح دماء الناس وأعراضهم وأموالهم، وبعد توغّله وإحتلاله العديد من المحافظات والمدن العراقية بعد ان خدمته العديد من ا
بعد المصائب الجمة و الويلات الكثيرة التي تعرضت لها الامة الاسلامية بسبب تكالب محاور الشر و الرذيلة عليها فكان أخطرها على الدين و المذاهب المنبثقة منه هو الهجمة الشرسة لدعاة الفكري الداعشي ، وتحت عب
كثيرة هي الحكايات الأسطورية التي نسمعها من العجائز والجدات التي تتحدث فيها عن بضعة أمور لا وجود لها لكنها تطلق العنان للخيال الخصب في الغوص في بحار تلك الأساطير لتعطينا تفسيرات لحوادث تقع, مثلاً وق
تعتبر العين من أهم الأعضاء الرئيسية في الجسم؛ فهي المسؤولة عن عملية الإبصار والرؤية، فلولا نعمة البصر ووجود العين لما استطاع الإنسان أن يشاهد ما يدور حوله من جمال المناظر والإستمتاع بها، كما أنه لم