لا يخفى على الجميع أن الإسلام الآن بات يعاني من إتساع الفكر التكفيري الإرهابي السافك للدماء وأخذ هذا الفكر المنسوب إلى الإسلام ظلماً - بسبب من إنتحل صفة الدين والرهبنة ومشيخة الإسلام كإبن تيمية – أ
لا ينكر احد مدى عمق الاستراتيجية التي اتبعتها السماء في توطيد جذور دينها الجديد في جميع انحاء المعمورة و خاصة في مكة موطن عبادة الالهة المتعددة فكان لزاماً عليها و على رسولها الصادق الامين ( صلى ال
عناوين كثيرة وطروحات عديده طُرحت في مواقع النت او في الاعلام كبرامج متلفزة او دراسات مقدمة من مختصين في مراكز البحوث المتخصصة في شؤون الجماعات المتطرفة تناولت أسباب نشوء الجماعات والمنظمات الارهابي
إن العدوان الأخير على قطاع غزة خلف دمار شاملا للبنية التحتية وهدم غير مبرر للمستشفيات والمدارس والمساجد وللمنازل والبيوت التي يسكنها الأطفال والنساء وكل المدنيين المحميين باتفاقية جنيف الرابعة هذا
جاء المثل القائل " خط ونخلة وفسفورة " من خلال هذه القصة الحقيقية وهي؛ مرت على الدولة العراقية في احد العهود حملة تزوير للعملة وانتشرت بكثرة فحاولت الدولة التخلص منها فأصدر قانون بإضافة " خط " إلى ا
إن الإسلام دين الدليل والمجادلة بالحسنى ومنهج لم يشوبه التعصب أو ارغام الناس بالدخول فيه من مبدأ (لكم دينكم ولي دين ) وبسبب التخلف والجهل الفكري والتعصب للبعض من يدعي الإسلام صار المسلمون طوائف ومذ
عندما تخوض نقاشاَ عقائدياً مع شخص ما من مذهب آخر , غير مذهبك وتقول له إن شيخك فلان أو إمامك فلان يقول في الكتاب كذا هذا الرأي أو إنه يعتقد بهذا الإعتقاد , فهذا الشخص وكل أهل المذاهب يوافقون على ما