بعد كل ما حصل في العراق وفي العاصمة بغداد من دمار صار لزاماً على الشعب العراقي أن يرجموا كل شياطين السياسة وبمختلف انتماءاتهم لأنهم أثبتوا بعدم اكتراثهم للشعب الذي أوصلهم لما هم عليه الآن, على الشع
تحول العراق الى صراع بين الاقوياء والقادرين على البقاء في طامورة الحكم !! عذرا ولكن هذا هو الحال ..لاأخد يهتم بالشعب ومايجري عليه , كل يريد ويغني على ليلاه !!
الخيانــة أصبحت السمة الرائجة في مجتمعات باتت ركائزها الأولى تعيش حالة المادة , لذا كان من اللازم أن نحتــاج إلى تعريف هذه المفردة حتى لانتجادل في بيئة خطابية غير قابلة للتداول , وخاصة ونحن في زمن
تحول العراق الى صراع بين الاقوياء والقادرين على البقاء في طامورة الحكم !! عذرا ولكن هذا هو الحال ..لاأخد يهتم بالشعب ومايجري عليه , كل يريد ويغني على ليلاه !!
لو رجعنا بالعراق الى الايام الاولى التي ولى فيها حكم الصنم على حد قولهم ورحل راعي الحكم الدكتاتوي وحكم تكميم الافواه الحكم الاجرامي الذي ذبح وقتل وهجر ومنع الحريات وهتك الحرمات كل هذا يطلق ويشاع به
ليس من الغريب في كل زمان ان تتبدل المفاهيم وتتغير الاحداث ومجرياتها لكن توجد مواقف لايمكن ان تتبدل او تتغير كأنها صامدة وخالدة بخلود الدهر فعندما نتكلم عن شجاعة الابطال في ميدان القتال تبهرك مواقفه
في العراق اليوم بعد الاحتلال والدمار الشامل والتعذيب وانتهاك الكرامات والمقدسات والمقامات والمساجد.. في العراق اليوم منزلق فتنة، لن يسلم من الفتنة أحد، فنحن شعب واحد.. أمة واحدة.. ثقافة واحدة..
ماضاع حق ورائه مطالب نعم لابد ان يُطالب العراقيون بحقوقهم التي سُلبت من حفنة عُملاء جُبناء خَوَنَة لاضَمير لهم ولا دين فيا شعب العراق الأبي هذهِ فُرصِتكم والبلد بَلدكُم بعد ان كشر انيابه الباطل وأظ