بعد أن جثم المحتل الغاشم على صدور العراقيين بعد تهيئة الأسباب والظروف الموضوعية له من قبل مهاترات النظام السابق وكانت الناس ترتجي الخير بمن أتو ورفعوا شعارات التغيير والخلاص والحرية والأمن والأمان
هي مرحلة تليها مرحلة والمغرب لا زال يتخبط في مصيره المحتوم والمظلم، مصيره الذي ليس له قرار، الانتخابات على الأبواب والعد العكسي أضحى يطارد الأحزاب، التي أصبحنا نحفظ كلماتها عن ظهر قلب وأصبحنا نرى ا
هذا هو نهج الصالحين وهذا هو دربهم الذي خطوه لمن يسير ويتبع خطاهم ليكونوا القدوة والإسوة الحسنة للجميع وهذا مالمسته الأمة من المرجع الرسالي والقائد المثالي المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني فإنه ع
العراق يمر بمرحلة صعبة وعصيبة تحتاج مواقف حازمة من قبل المتصدين للمشهد ومن يتبنون مشاريعه التي في مرور الزمن ثبت فشلها ومن هؤلاء المتصدون للمشهد العراق وبكل قوة هو السيستاني وحاشيته وسياسييه ومن طب
رياح التغيير التي أجتاحت مدن العراق اليوم ,مخطىء من يدعّي بأنها مجرد تقليد أو أزمة فحسب ومخطىء من ينسبها لجهة سياسية او مؤسسة دينية بل هي جاءت نتيجة تراكم سنين من الحكم الإستبدادي ومنذ الديمقراطية