بالرغم من محاولات الأحزاب السياسية العراقية التنافس, لأجل توسيع نفوذها وسلطتها, والتكيف مع البيئة السياسية بعد عام 2003 نحو النظام الديمقراطي, لم تتمكن من تشكيل دولة قوية, قادرة على الوقوف بوجه ال
اقتحام المنطقة الخضراء من قبل جماعة الصدر و لمرتين متتاليتين خلال اسبوع واحد، وتواطؤ القوات الأمنية لحكومة الكاظمي توضح بشكل لا لبس فيه، بأن الصدر وتياره لن يتمكنوا الى ما لا نهاية بلعب دور سيارة ا
يعيش العراقيون قضية جدلية منذ تسعة أشهر، نتيجة الخلافات السياسية العميقة، وإرهاصات ما بعد أنتخابات 2021، والصعوبات التي يواجهها تشكيل الحكومة بعد إنقضاء هذه الفترة الطويلة، واللغط الإعلامي الكبير
بعد انسحاب الكتلة الصدرية من البرلمان، جاء الفرج للكتل الخاسرة وتنفست الصعداء، حيث عطلوا تشكيل الحكومة من قبل التحالف الثلاثي من خلال استخدام الثلث المعطل لانتخاب رئيس الجمهورية، جاءتهم الفرصة من غ
كانت عدة أيام مليئة بالفكاهة المفرطة ، فلقد عاشت عدة دول أوروبية وعلى رأسها بريطانيا أجواء صيفية حارقة لم تشهد مثيل لها في تاريخها ، وهذه الدول كما هو معروف لدى الجميع أنها تمتاز ببرد قارص وأمطار م
تتفشى العديد من الظواهر السلبية والأوبئة الاجتماعية الخطيرة في مجتمعاتنا والتي ساهمت بشكل كبير في تغيير مفاهيمنا وقيمنا، ومن أهم هذه المظاهر والأوبئة ألا وهي ظاهرة "النفاق الاجتماعي "، و يمكننا تعر
انتشرت في الآونة الأخيرة أخبار عن تغير قوانين أردنية جديدة، تتعلق بالطفل وغيرها، جاء هذا بعد محاولة إغلاق مراكز تحفيظ القرآن الكريم لأعمار معينة، وهذا الأمر قوبل برفض واستهجان أردني على جميع الأصعد