بعد المصائب الجمة و الويلات الكثيرة التي تعرضت لها الامة الاسلامية بسبب تكالب محاور الشر و الرذيلة عليها فكان أخطرها على الدين و المذاهب المنبثقة منه هو الهجمة الشرسة لدعاة الفكري الداعشي ، وتحت عب
توعد وزير الأمن الإيراني إسماعيل خطيب، اليوم الأحد، بالتعامل الحازم مع "عناصر الاختراق والخيانة"،