من أصعب المشاكل التي يواجه المواطن الموريتاني اليوم صعوبة الخدمات الادارية، إذ تسود الزبونية المجتمعية والأطماع المادية في أغلب إدارات الدولة ومؤسساتها.
ساحات المعركة مع الاعداء لا تقتصر على جانب واحد ، بل على عدة جوانب اخرى في المواجهة والصراع ، اذا ما عرفنا يقينا ان عدونا اللدود لها تاريخ مبهر في القتل والعنف والترهيب ، ولديها الامكانيات الهائل
حرية الرأي و التعبير يمكن تعريفها بالحرية في التعبير عن الأفكار و الآراء عن طريق الكلام أو الكتابة أو عمل فني بدون رقابة أو قيود حكومية بشرط أن لا يمثل طريقة و مضمون الأفكار أو الآراء ما يمكن اعتبا
كلما ضعفت سلطة القانون طغت سلطة العشيرة وزادت تطرفا وإيذاء . اليوم في مجتمعي يتخوف الناس من من هذه السلطة التي بدأت تشكل تهديد عليهم فأبسط خلاف بينهم نرى الاسلحة بين المتوسطة والخفيفة .
يبدوا أن الأحزاب والتيارات الإسلامية التي حكمت العراق بعد عام 2003، لم تدرك أن الفهم والفكر اللازم للحكم، يختلف عما قبله، وان الاليات التي اتبعتها هذه الأحزاب كانت بسيطة وتقليدية، وفي بعضها لم تكن
عُرِضَ مفهوم حكومة الأغلبية في أكثر من مرة، وكما يبدو أنها التطبيق الفعلي للديمقراطية، في عراق يحكم منذ العام 2003م بالتوافقية، لكنها كما يصرح أو يظن كثير من القوى أنها سبب الخلل الحكومي، في حين لم
الزم الله تعالى الرجل أن يقدم للمرأة التي يتزوجها صداقاً (مهراً)وسمّاه تعالى نِحلة ﴿ وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً﴾ ( سورة النساء آية4) أي عطية دون عوض مادي يقابلها، لأن عقد الزواج ليس