رسالة الشعب الفلسطيني التي وجهها الرئيس محمود عباس وألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة كانت جامعا وشاملا لكل مفاصل القضية الفلسطينية ووضع حدا لأكاذيب حكومة الاحتلال الاسرائيلي وعبر عن رفض الج
أعتاد الشعب العراقي أن يكن مطية كل حاكم ومتسلط،وأمسى عبداً للشعارات الضالة المضلة التي أفقدته تماسكه وقدرته على التشخيص الصحيح لمستقبله،وتحديد بوصلة مصالحه العليا،بات بات يعيش حياة البؤس والحرمان و
حقوق الإنسان والديمقراطية، القانون الدولي، هما المفاهيم الاساسية التي تستند عليها الخطاب السياسي في استراتيجية الأقطاب الدولية المتصارعة لحماية مصالحها وحلفائها وتبرر من خلالها التدخل في قمع الحركا
نشرت الاعلام ورفعت الرايات، وفتحت البيوت أبوابها، وهرع الرجال شيبا وشبانا الى مواكبهم، وإستعدت النسوة في بيوتها لإستقبال الضيوف، وخرج الأطفال الى الشوارع يراقبون الزائرين، وصرنا نشهد عالما آخر كل
رسالة الاردن وخطاب جلالة الملك عبد الله الثاني امام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها السادسة والسبعين، جاءت لتعبر وتحمل مضمونا شموليا وواضحا فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية ورسالة الاردن، تجاه
الأيام زاخرات مستقبلاً بما يؤكّد تكرار نفس الوضعية مع حكومةٍ الجديد فيها بعض الأسماء ، البعيدة عن إصلاح الشأن الاجتماعي في جل المجالات بُعْدَ الأرضِ عن السَّماء ، هناك انشغالات أخرى موجّهة للتصالح
مرت عملية بناء الدولة في العراق بعدة مراحل بعد عام 2003 بعد اسقاط النظام البعثي وحل الجيش ومؤسساته المختلفة، وفي هذه المرحلة تم تشكيل مجلس الحكم الانتقالي لفترة مؤقته، بعد حل الأخير تشكلت الحكومة ا
أربع كلمات قالها الحسين عليه وآله الصلاة والسلام" مثلي لا يبايع مثله" نستطيع أن نقول عنها, إنها رسالة عبر الزمن, أُرسِلَت لنا, فما نمر به من انتخابات, هو بيعة للمرشح والانتماء, ويجب أن يخير المواطن