مرت عملية بناء الدولة في العراق بعدة مراحل بعد عام 2003 بعد اسقاط النظام البعثي وحل الجيش ومؤسساته المختلفة، وفي هذه المرحلة تم تشكيل مجلس الحكم الانتقالي لفترة مؤقته، بعد حل الأخير تشكلت الحكومة ا
أربع كلمات قالها الحسين عليه وآله الصلاة والسلام" مثلي لا يبايع مثله" نستطيع أن نقول عنها, إنها رسالة عبر الزمن, أُرسِلَت لنا, فما نمر به من انتخابات, هو بيعة للمرشح والانتماء, ويجب أن يخير المواطن
بدأ العد التنازلي لدخولنا لأهم وأقوى إنتخابات تجرى في العراق، فالقانون الجديد لم يفسح المجال أمام الكتل السياسية لعبور مرشحيها بسهولة، وإنما قوض ذلك من خلال صعود المرشح بأصواته مهما كانت، وهذا بحد
عملية الجمع في علم الرضيات تعنى الإضافة أو الزيادة ، ولو أضفنا رقم إلى ارقام أخرى حاصل جمعهما يعطي رقمان ، لكن في عنوان كلامنا يختلف الوضع تماما ، فهل المشكلة في عملية الجمع , إما في معادلتنا ال
" لا غِنى عن شيئين في حياتك, الأول العقل, الذي يحتفظ حتى في أحلك ساعة, ببعض من بصيص الضوء الداخلي الخافت, الذي يوصلك إلى الهدف, وثانيا الشجاعة, لإتباع الضوء الخافت أينما كان" كارل فون كلاوزفيتز/ جن
من مظاهر الاستقرار في المغرب عدم وجود الديمقراطية بالمفاهيم الصَّحيحة، وتدخُّل السلطات وما أكثرها في صغيرة الشأن كالكبيرة بطرقٍ أحياناً تكون عن القوانين جانحة ، وفي مرات متعدِّدة كقمع المظاهرات الا
يعيش اهل دجلة والفرات في وضع يرثى له في مختلف المجالات والنواحي ، وما يخشى منه من قادم الايام في ظل حكم المكاسب والمنافع السلطوية والوعود التي لا تقدم ولا تأخر لأهل دجلة والفرات والاجيال القادمة .