في الوقت الذي يطرح مشروع الحوار الوطني لإتقان فن ادارة الصراع على السلطة والحيلولة دون انفلات الأوضاع الامنية والسياسية، يأتي مشروع مناقشة قانون المحكمة الاتحادية لتفجير الازمة السياسية او على الا
يُستغرب طرح أحد المقربين من رئيس وزرائنا، وأقتراحه في جلسات مجموعة الكترونية، إستبدال رئيس لجنة التشريفات بعنصر نسوي، معتقدا بأنها الأنسب للمرحلة، متناسياً المهنية والأمانة كمعيار، وهي صفات ت
عانت السياسة من علة مستعصية في العراق، وعلى وجه الخصوص بعد (٢٠٠٣) وما تبعها من إجراءات في إعادة تعديل القوانين النافذة وسن دستور جديد ، لقد فشلت الحكومات العراقية على مدار ثمانية عشر عام في تحقيق
الشباب هم النواة التى تقام عليها المجتمعات القوية وأسس التقدم والتحضر وهم قوة الخارقة التى تنهض بها المجتمعات وترتقي مكانتها وكيانها بين الأمم الأخري وأكثر المجتمعات وأشرفها مستقبلا هى أغناها شباب