قبل ان نبدأ قراءتنا لقرار المحكمة الدولية الأخير والخاص في شكوى الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي يحدث بواسطة الكيان الصهيوني ضد شعبنا العربي على ارض دولة فلسطين المحتلة علينا في البداية ان نشك
عندما انسحبت بريطانيا من بعض الدول العربية "النفطية" حاليا ، كان انسحابها مدروس و وفق بروتوكول معلن مع وجود نقاط محددة مرضية لكل الأطراف، حيث كان نشاطها الدبلوماسي موجود وبقوة عبر سفاراتها وقنصليات
التاريخ لم ولن يرحم قتلة الشعب الفلسطيني وسيبقي اسم سفاح غزة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ماركة مسجلة في سجل الإجرام الدولي كون جزار وسفاح غزة قاتل الأطفال سيلفظه التاريخ مهما تطاول وتما
مع انتصارنا العربي الفلسطيني "العسكري" ضد الصهاينة في معركة طوفان الأقصى ازدادت المجازر الانتقامية وتضخمت الجرائم وأصبحت جرائم الإبادة الجماعية امام جميع عيون البشرية يتم بثها مباشرة في جميع وسائل