تطلع الشعب العربي الفلسطيني الى دور دول العالم وهذا الاجماع الدولي على تأييد الحقوق الفلسطينية الثابتة والتي لا تسقط بالتقادم من خلال الالتفاف الدولي الجامع والتأييد الكبير للحقوق التاريخية وإقامة
ربما أدرك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخيراً أنه لا محالة سيغادر مكتبه مرغماً، وسيتخلى عنه كارهاً، وأن محاولاته البقاء في البيت الأبيض قد باءت بالفشل، وأن الدعاوى التي رفعها أمام القضاء طعناً في ن
استقلال القضاء مدخل أساسي وحقيقي للانتقال نحو الديمقراطية وهو أمر لن يتأتى إلا بفتح نقاش واسع وبناء تنخرط فيه مختلف الفعاليات المجتمعية إلى جانب الدولة وهذا يعني فتح ورشات الإصلاح في قطاع العدالة ف
اتخاذ قرارات امريكية متهورة ومسعورة في هجمة مبرمجة الاهداف والنتائج خلال زيارة وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو للمستوطنات الاسرائيلية الغير شرعية والمقامة على أراضي الضفة الغربية المحتلة، ووسم
منذ فترة ونحن نتابع الصراع القائم بين أزبيجان وأرمينيا، وللأسف الشديد كانت التغطية الإعلامية العربية والعالمية ضعيفة جدا، بحيث تأتينا الأخبار بشكل غير واضح، وهناك أمور لم تكن واضحة بالشكل الصحيح، ف
صدق النائب الكوردي في بعض كلامه الذي يقول: " يصوت ضدنا في مجلس النواب، ويركب معنا الطيارة ليقضي إجازته في أربيل، لأننا منحناه هنا الأمان المفقود في مدنهم، فمنحنا النكران..