العدوان الاسرائيلي على المسجد الاقصى اصبح نهجا اسرائيليا اعتادت عليه مؤسسات الاحتلال الاسرائيلي وأجهزه مخابراته وبشكل يومي تمارس هذه الاجهزة سياستها الهادفة بالدرجة الاولي الى تهويد المسجد الاقصى و
( اكذِب ثُم اكذِب ثُم اكذِب حتى يُصدِقك الناس ) الجملة التي قالها جوزيف جوبلز والذي يُعتبر إسطورة في مجال الحرب النفسية وأبرز من وظفوا وسائل الإعلام في هذا المجال وصاحب نظرية الكَذب المُبرمج الذي ي
العنوان الأبرز للعراقيين وهويتهم الحقيقية؛ خدمة زوار الحسين(عليه السلام)، وكرامة الإنسان ترتبط بالحسين، إذن الحسين لا تحدهُ حدود، ولا يحسب لطائفة، ولا يقف عند كتاب سماوي، ولا يفرق بين الجنس البشري
عندما سقطت «الشمولية - الشيوعية»، ارتفع صوت «الليبرالية- الرأسمالية»، زاعمة أنها هي «نهاية التاريخ»، وأن «صراع الحضارات» هو السبيل إلى فرض وعولمة نموذجها على العالمين.
ميثولوجيا الدين ترتكز في كثير من جوانبها على شخصيات لها الدور الروحي، في التأثير في فكر وعقلية المجتمعات الدينية، وعلاقتها في التصرفات الإنسانية التي من شأنها أن تعمل على أستقامة التوجهات البشرية،
ان التصعيد الإسرائيلي في مدينة القدس والاقتحامات المتكررة للمسجد الاقصى والتي باتت سلوكا يوميا لمتطرفين والمستوطنين وسعيهم المحموم لتهويد القدس وعزلها عن محيطها العربي والفلسطيني تشكل انتهاك فاضح ب
أشدّ أنواع البكاء وأكثرها قسوة على النفس ذاك المنبعث من الضمير بغير دموع لترك الألم الداخلي مُترسِّباً دون اغتسالٍ بالسائل المالح المضبوط تركيبته على تهوين الآثار إن لم يتم تذويب مجملها وبالتالي