يا أبطال ثورة البراق العظام، ويا رجال القدس وحطين، ويا أهل عكا والجليل، ويا شعبنا في حيفا والخليل، ويا أهل فلسطين أجمعين، ويا أمة العرب والمسلمين، ها هي ثورة البراق تتجدد بعد تسعين عاماً، وتتقد من
يعتبر حب العمل وإتقانه من المتطلبات الأساسية التي تضمن النجاح في أيّ ميدان مهنيّ، حيث إنّ وجود شغف ورغبة لدى العاملين في وظيفة معينة يمنحهم دافعاً قوياً للإبداع فيه وإتقانه، ممّا يجعلنا نعتبر أنّ ح
كثيرة هي الحروب التي قرءنا عنها أو سمعنا بها ، إذ أن هناك أدبيات في تلك المعركة ، وحتى لوكانت المعركة من اجل العقيدة فان هناك ضوابط وأخلاقيات يجب أن تسود في ساحة المعركة ، بحيث تجعلها معركة فرسان و
حين تتوقف المياه عن الحركة؛ فإنها تصبح آسنة لا تصلح للشرب والزارعة، وكذلك بعض الاسماك فانها تموت ولا تستطيع التنفس إذا توقفت عن السباحة، والإنسان يعد ميتا سريريا حين تتوقف أعضاءه الحيوية عن العمل.<
بداية من المهم التذكير بأن فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بشر في خطاب الترشح بانتهاج أسلوب التهدئة والانفتاح على الجميع، وقد تم التأكيد على ذلك في البرنامج الانتخابي وما تلاه من
من الشائع انتشار ثقافة النقد والتعارض والمحاججة والتي غالبا ما تصبح ملاججة بحكم العقم الذي يعتريها وذلك بتشبث كل طرف بقبيلته وبنيه والزاوية التي تأويه ، وتعم بذلك المقاربة الحدية التي تفرض في كل صر
قد يبدو الأمر مستغرباً عند البعض، ولا مكان للمقارنة بينهما، إذ كيف يمكننا الربط بين أمريكي أسودٍ، متهمٍ بالابتزاز والسرقة، وفلسطينيٍ من ذوي الاحتياجات الخاصة، متهمٍ بالمقاومة وتهديد حياة الجنود وال