ليس هناك شعب يتفنن ويتقن فن من فنون الحياة أكثر من الشعب العراقي الذي بات خبيرا في فن المصافحة والتقبيل، فلا نجد تجمعا او مكانا عاما او خاص في الأسواق وفي الشوراع وفي مجالس العزاء الا وتجد أصوات ال
بعدما تم إستهداف الدولة القائدة للعمل العربي (مصر) وإزاحتها عن قيادة الإرادة السياسية العربية، وبعدما تم تشويه كل ما يتعلق بــ(عبد الناصر) طوال خمسون عاماً، وفي ذلك تم إستهداف الدول والأنظمة السياس
يبدو أن السيد أردوغان تعوّد أسلوب الاستفزاز للآخرين ، وتعود لغة الضجيج التي يستخدمها ، وهي لغة أقل ما يقال عنها انها لغة الضعفاء ، فهو يعلم جيداً أن العراق ليس ذلك الجار الضعيف الذي يتحمل الضربات ا
تصل العملية السياسية إلى أنغلاق تام، مباحثات قادة الكتل لا تجدي نفعاً، إدارة البلد تتجه نحو الإنهيار السياسي، بسبب تشبث مختال العصر بمنصب رئاسة الوزراء، أرتفاع شعار "ماننطيها" في كافة مواقع التواصل
الهمة والنشاط ديدنها، والهدوء والأناة سمتها ، تسعى لخدمة وطنها المكلوم الذي كان سعيدا قديما ، وترسم البسمة في وجوه المرضى ، تبذل ما في وسعها لراحة المرضى وتسعد حين يسعدون وتحزن لحزنهم وتتألم حين تق
أبو القاسم الطنبوري : هو احد التُجار الذين عاشوا في بغداد وكان يتَّسمُ بالبُخل رغم غِناه . كانت مصيبته مع حذائه الذي كاد أن يُفقدهُ عقلهُ كما يجري لنا الان مع حكوماتنا .
بالقنوات الإخبارية المنطلقة من لبنان مضحك ومسلي الاستماع الى شلة الرادحين والمتكلمين بالأيجار عن عدم الاعتماد على الدولار الأمريكي بعد قانون قيصر وهم انفسهم يقبضون ثمن ردحهم بالدولار !؟
تصاعدت في الاونة الاخيرة ولا زالت احتجاجات عمالية واسعة في العديد من القطاعات العمالية في عدة مدن من العراق. فمن إضرابات عمال العقود في وزارة الكهرباء، عقود عمال وزارة الصناعة، العاملين في غاز الب
منذ سقوط حكومة المؤتمر الوطنى برز رأى غالب عند غالبية قوى الحرية والتغيير وهو وجوب إبعاد عضوية المؤتمر الوطنى من جميع المواقع القيادية من أعلى أجهزة الدولة إلى أسفلها وقد عبر عن ذلك التوجه التصريح