الحقد الاسرائيلي الأعمى وتلك العنصرية التي تمارسها حكومة الاحتلال تثبت مجددا أن هذا الاحتلال لا يفهم لغة السلام ولم يكن يفهم يوما معنى التعايش السلمي فهم يسعون ويعملون بكل الوسائل الى قتل الشعب الف
إذا أمعنا النظر في ما يحدث الآن هل يمكن لدولة مثل أمريكا أن تقف متفرجة صامتة وهي تلمس العالم بثوبه الجديد، هل القوة الاقتصادية العالمية الخفية التي تنتج الدولار والتي تستخدم الحكومة الامريكية وتوجه
أستيقظ صباحا وكان على موعد مع رفاقه للسباق ... حينها سمع صوت التلفاز استتب به المقام وجلس يتابع سندباد وحكاية ياسمينة في لحظةٍ أصفر وجهه وبدى مضطربا قلقأ ..
وهذا التفاوت المتوحش بين الشمال والجنوب، نجده متجسدا في داخل حضارات الجنوب-بين تخمة الترف وبين الفقر المدقع- ففي داخل الحضارة الإسلامية تتفاوت دخول الأفراد ما بين 165، 31 دولار و100 دولار فقط لا غي
يجسد الأسير ماهر الأخرس البالغ من العمر (49 عاما) بإرادته وصلابته وأسلوبه قوة الايمان بحتمية الانتصار والاستعداد للتضحية وهو يواجه الاحتلال بإضرابه المستمر منذ (77) يوما، رفضا لاعتقاله الإداري، وك
يوماً بعد يوم ينكشف الغطاء عن المؤامرات التي تحاك بالظلام وتدار في الغرف المظلمة والهدف هو ضرب الاستقرار السياسي والامني والذي جاء بدماء الشهداء من قواتنا الامنية البطلة وحشدنا المقدس، وهو يقدم الا
جُعلت على عيونهم غشاوة فغرتهم الدُنيا بزبرجها، فَما أهتدوا بهدي المرجعية الرشيدة، تركوها خلف ظهورهم غير مكترثين، ولم يأخذوا بمن أوجد الحلول الناجعة، لحلحلة الأزمات قبل وبعد وقوعها، عبر إطلاق المباد
وجود شخص بموقع سياسي لا يعني انه اصبح طبيبا ولا يعني كذلك انه سيستطيع اخذ اللقطة السينمائية بمشهد النهاية السعيدة وهذا السفاهة المتواصلة للرئيس الامريكي ترامب مضرة بالصحة لأن عليه تركيز اعلامي كبير
قد بينا في مناسبات عديدة إن السعي في تغيير رئيس الوزراء لا يشكل تغييراً سياسيا ولا إقتصادياً في المجتمع وإنما صراع لهيمنة المحاور على هذا المنصب ليس إلا.