على مدى أربعة سنواتٍ قضاها دونالد ترامب في البيت الأبيض رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية، أصدر العديد من القرارات، ووقع عشرات الاتفاقيات، وغَيَّرَ الكثير من السياسات، وقلب العديد من المعادلات، ونف
إن غاية مطمحي من هذه السطور أن تدفعك للإيمان بقضية عظيمة فاض الكيل فيها، ولا يعني أبدًا إمساكي للقلم أنني الافضل إنما هو التواصي بالحق و الصبر على الخير.
ان إقامة منبر من الذهب الخالص مرصع بالمجوهرات تحت عنوان إقامة واحياء الامر الديني!؟ إن هو الا انحراف عن الدين القويم ويمثل فصلا من فصول مسلسل الخيانة والسقوط الشخصي الذاتي لمن يعشق الخرافة و الشذو
مرة أخرى نعود إلى نقطة البداية. فقد تدخلت الحكومة لترفض (تحت بند التأجيل) مناقشة قانون حماية اللغة العربية وتنميتها الذي قدمه فريق العدالة والتنمية منذ سبع سنوات.
تابعت مشهد رهيب من خلال التلفاز، فلم أتمالك نفسي من شدة الحزن، فالمشهد محزن فعلا، حيث يظهر طفل عراقي يحتضن أخيه الميت بسبب الجوع والبرد، والناس من حوله تحاول تقديم المساعدة له، فما فائدة تلك المساع
بعد مصادقة الكونغرس الأمريكي رسميا على فوز الديمقراطي جو بايدن في الانتخابات الرئاسية التي جرت في الثالث من تشرين الثاني الماضي واعتماد الكونغرس ومصادقه الرسمية على نتائج المجمع الانتخابي لتقدم الر
الأحداث التي تشهدها الولايات المتحدة الأمريكية هذه الفترة غير مسبوقة وغير معهودة، بالنسبة لدولة تعتبر نفسها راعية الديمقراطية في العالم، فهي كما تدعي تقوم بنشر الديمقراطية والمحاربة من اجلها في جمي
ذهبت الى ذلك المتحف, ماسكة جراحها العميق, تتفجر جمالاً وكبرياء, وتحت نور قدميها نيران لاهبة, وسهام مسمومة, تريد أن تقول أنا في خندق واحد مع الجميع داخل هذا المتحف, تريد حقها الطبيعي في المساواة.