ليس كل من وقف فى محراب مصلاه يهمهم ويتمتم بعابد ،وليس كل من طاف بالكعبة وسعى بين صفاها ومرواها بمبتهل وخاشع ،وليس كل من لبس عمامة وغترة وثوباً أبيضَ وجبة بناسك ،وليس كل من أمسك مسبحة بيده بورع وزاه
الكتابة لغة لتعبير عن واقع يعيشه الانسان، يتلمسه يشعر به، يرسمه بالكلمات، ليجد نفسه يعيش تفاصيل اكثر تعقيدا وظروفا تجعله يتعايش مع الاحداث في واقعنا العربي الصعب، وما اصعب ان نتلمس هذا الواقع ونشعر
جلست ذات يوم مع فاسد أعرفه، وإذا به يحدثني وكأنه معلمٌ للأخلاق والنبل والنزاهة والوطنية والأخلاق والإستراتيجية، وصفته فاسداً ولا أملك ملفات تدينه، وكل ما أعرفه انه كان من المحرومين قبل العام 2003م،
تجسيد الوحدة الوطنية الفلسطينية على الارض بين ابناء الشعب الفلسطيني عامل ايجابي ومهم ويساهم في انهاء حالة الانقسام البغيض ووضع حد لمصالح البعض الشخصية والفئوية التي لا تخدم الا اعداء الوطن ولذلك لا
عكفت الإدارة الأمريكية في واشنطن، ومبعوثوها إلى منطقة الشرق الأوسط برئاسة جاريد كوشنير، للتحضير لمؤتمر السلام الذي سيعقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوقيع على اتفاقية السلام الجديدة بين دولة ال
تمارس حكومة الاحتلال العسكري الاسرائيلي أبشع صور الإرهاب المنظم بحق الشعب الفلسطيني، من سرقة وتدمير وتزيف ونهب وسلب للحقوق الفلسطينية، وما تلك الممارسات إلا دليل على فظاعة الإرهاب المنظم الذي تقوده
ماذا لو جعلت الظروف المنتصر مهزوما؟ لو تبدلت المقاعد، صارت الأمور بعكس اتجاهها؟ فهل يقبل الرجل أن ينهزم أمام امرأته حتى لا يخسرها، أم يظل كبرياؤه يحرك مسار الأحداث، ويدير دفتها؟