عندما كنت في الصف السادس الابتدائي في مدرسة النجاة الواقعة مقابل سكة القطار وكانت المديرة انذاك هي الست بدرية ام الاستاذة نجاة . كانت صارمة جداً ولاتبتسم مطلقا وجدية بمعنى الكلمة .
الجهل الفكري دائماً ما يخلق ضبابية وعدم أتزان في مكنون النفس البشرية، مما يجعلها سهلة الأنقياد لمقصلة الجزار، وتكون مشتتة في الأختيار، فتجدها لا تميز بين الجمرة والتمرة، ولا تفقه في أدنى الأمور فضل
نظام متآكل ، جيش هزيل ، برلمان ليس له في العالم مثيل ، حكومة محشوة في برميل ، متأرجحة بين تصريف الأعمال وأشياء محجوبة عن عموم الشعب بالكامل ، مخابرات علّمتها سوريا حافظ الأسد تخويف الطوائف بنشوب أي
ان العمل الدبلوماسي الفلسطيني يتطلب مضاعفة الجهود وبذل كل الطاقات الممكنة من اجل ايصال صوت الشعب الفلسطيني الي المحافل الدولية وتجاوز محاور التطبيع القائمة فنحن اصحاب القضية ونمتلك الحق بالدفاع عنه
بعد مقالتي الأخيرة التي نشرت تحت عنوان مأساة المواطن العربي، توصلت بمجموعة من التعليقات من خلال صفحتي على الفايسبوك انصبت جميعها حول المأساة التي يعيشها المواطن العربي في معظم الدول العربية وكيف وص
هذه قصة واقعية عشت احداثها وانا صغيرة ولاتزال في مخيلتي رغم كل تلك السنين وليس القصد من نشرها الترويج لحزب او فكر او سياسة . لكنها مجرد ذكريات عن تلك الايام ...
المتلقي وبصورة لا إرادية عندما يشاهد زيارة السيد رئيس وزراء جمهورية العراق إلى إقليم كردستان , والذي لحد هذه اللحظة وحسب الخرائط والبروتوكولات الدولية يعد جزء من الدولة العراقية الأم ولكن طريقة الت
ان تصعيد قوات الاحتلال الإسرائيلي لعدوانها وجرائمها ضد الشعب الفلسطيني، خاصة ما يتعلق بالتوسع والبناء الاستعماري الاستيطاني، وفرض سياسات الضم والتهويد على الأرض، وإطلاق العنان للمستوطنين للاعتداء ع