لست حزينا،او متشائما ولكن اشد ما يدمي قلبي هو ذلك الشعور القديم الذي يؤلمني كلما تذكرته ، بتجدد الماساة وظلم الاطهار وضياع بوصلة الحق بين الناس في كل زمان ومكان ، فالكثير لايميز الاخضر من اليابس ،
فى الماضى كانت الحكومة هى المسؤولة عن بناء وصيانة وتسيير المدارس وذلك لعدة أسباب منها قلة عدد المدارس فى ذلك الحين مع قلة الرغبة فى التعليم أما الآن فقد زادت الرغبة فى التعليم فتوسعت الدولة فيه بصو
لقد حضي الشهيد بالتكريم والتبجيل لما خصه به الله من مكانة حميدة ، وعرفان له لما قدمت يداه من تضحيات جسام فهو الذي لبى وضحى بالروح والجسد دفاعا عن الوطن والحرية والشرف صادقا عهده ولم يبدل تبديلا ، ك
ساحة التحرير الجميلة، دائماً ما تتفنن في لفت أنظار العالم لها، لما تحتويه من أختلاط بين جميع أطياف الشعب العراقي، لذلك كانت بداية الأحتجاجات و أنطلاقتها، من قلب نصب الحرية في ميدان التحرير، ومنها أ
المجتمع كله مسئول عن الرعاية الصحية ويجب أن تكون الدولة هي الركيزة الأساس في الرعاية الصحية وعندما يرتبط الطب بالمال وحساب المكسب والخسارة المادية فالكل خسران.
من أهم الأمور التي تهتم أن تكون عليها المجتمعات كصفة طاغية عليها، هي أن تكون مجتمعات شابه، وذلك لأنهم الطاقة والحيوية والتجديد، ولعلمهم أن تطوير البلدان والمجتمعات ومواكبتهم لدول الكبرى لا يتم ألا
لبنان العزيز ليس له اهمية او حاجة مصلحية عربية حالية اذا صح التعبير لذلك هو متروك فليس لديه شيئا يريده العرب اذا صح التعبير او النظام الرسمي العربي ليكون الكلام اكثر دقة.