قبل عدة أيام كان لي حوار مع أحد الأشخاص الأصدقاء في مدينتي وهو يقلد أحد المتصدين وأثناء النقاش عن الأعلمية وبعدما اثبت له بالدليل إن السيد الأستاذ الصرخي الحسني هو الأعلم من خلال ما طرحه من أدلة ع
يشهد الإقتصاد العالمي، حرباً صامتة ومعلنة، ونقاط الخلاف يصعب إخفاؤها، ويلعب التاريخ دوراً دامياً في هدم العلاقات الدولية، وترميمها يكاد يكون أحياناً أصعب من البناء على طبيعته، التي كانت بدايتها بسي
(سبتة / مصطفى منيغ)لَن يرتاح إن عاد ومصر كما هي غاضبة عليه، ولو فكَّر في الاستمرار وهو داخلها على عناده، وأطاح بمن أحسَّ أنهم مع الشعب عكسه فسيكون قد دق آخر مسمار على نعشه ، ولن يكفيه آنذاك بدفع ما
كان المجلس الاعلى الاسلامي من اهم القوى السياسية المؤثرة في المشهد السياسي العراقي، وكان لرأيهم اثر كبير فيه، كما يعتبرون قوة فاعلة لا يمكن لأحد ان يتخطاها في اهم القرارات المصيرية، على العكس مما
الإحداث المُلتهبة في الخليج العربي لا تنتهي حتى وصلت إلى مرحلة إثبات الوجود (أكون أو لا أكون)، وهذا الوضع ينطبق على إيران وحُلفائها وأمريكا وحُلفائها، نظراً لما تشهده هذه الفترة من مد وجزر في الخلي
منذ عقود أسست بعض الدول المتقدمة مراكزا للبحوث الفضائية، وأخذت تتسابق في السيطرة على مساحات مهمة في الفضاء الخارجي، وبالتأكيد ليست النية محصورة في الأبحاث العلمية أو الجوانب الإنسانية فقط، إنما
خبر جميل تناقلته معظم وسائل الإعلام العراقية، وفي نهاية السنة الدراسية 2019م، وفي بادرة هي الأولى من نوعها وربما في تاريخ العراق الحديث، تم تكريم الطلبة الأوائل في المرحلة الإعدادية من قبل الرئاسات
لم يعد تجميل الأسنان حكراً على نجوم الفن والسينما والإعلام بل أصبح مطلباً لدى الكثير من الرجال والنساء باعتبار أن الابتسامة الناصعة البياض ذات تأثير على حسن المظهر والهندام ، ومع انتشار عيادات تجمي