مما لا شك فيه عندما تحكمنا طبقة سياسية اغلبها كانت متسكعة في شوارع أوربا ومقاهي سوريا وازقة طهران ومختبئة في جحور قم، الذين أغلبهم لايمتلكون حتى شهادة المرحلة المتوسطة، فيكون من الطبيعي اصحاب الشها
بعد غياب غير مبرر، يتصدر المشهد بين الحين والآخر، بعض الأطاريح السياسية، التي لا تختلف أهدافها عن خلط الأوراق، وفقدان بوصلة العمل السياسي والبرلماني بالتحديد، وقلة نادرة أبرزت التجربة، وما فيها من
الأوضاع السياسية والعسكرية التي نعيشها هذه الفترة لم نتوقع أن نشهدها بهذا الشكل الكبير، واختلاف الأدوار حيث أن الكبير أصبح صغير والصغير أصبح كبير، هذا كان مُفاجئ وغيَّر قواعد اللعبة كاملة، وهناك من
يقول أحد علماء الإدارة والتنمية البشرية، أن المؤسسة اذا كانت ناجحة بنسبة خمسة وسبعين بالمئة، وغيرت إدارتها للبحث عن نجاح أكبر، حتما ستحصل على النجاح المنشود فيما لو خُطط لهُ بصورة متقنة واحترافية.<
كل شعوب العالم، يمكنها أن تتقبل أي شيء تدريجياً، لا دفعة واحدة، وهناك عدة أساليب تدفع العقول لتقبل هذا الشيء، حتى ولو كان منافياً لطبيعتهم البيئية أو الإجتماعية.
طغى اسم بيني غانتس على تكتل أزرق أبيض أكثر من غيره، الذي اشتهر به وحمل اسمه، رغم أنه ليس الجنرال الوحيد فيه الذي تقلد رئاسة أركان الجيش، بل يقف معه في هذا التكتل الجديد التشكيل كلٌ من غابي أشكنازي