لا شك أن دعوة العراق الى إيجاد حلول إستراتيجية لقضايا المنطقة، ستزعج كلا من أمركيا وإسرائيل، فلو تحققت لا تستطيع أمريكا عقد صفقات بمليارات الدولارات، ولا تجد مبرراً لتحريك بوارجها وتعزيز وجودها وقو
كثيرة هي الشخصيات والأحداث التي حدثت على مر العصور،وبعضها غير مجرى التاريخ،وسجلها باحرفاً من ذهب، ولكن عظمة الطف ودهشة ما حصل فيها من أحداث أبطل كل تلك الحوادث،وأصبحت معركة الحسين ضد يزيد من أهم رك
"أولسنا على الحق" سؤال وجودي سجله الدهر وهو مشغول بخط سطور تأريخه، على لسان علي ابن الحسين الملقب بعلي الأكبر، وهو يسأل أباه عندما رآه يسترجع ويكثر من قول " أنا لله وأنا اليه راجعون، والحمد لله رب
كثيرون هم أولئك الذين يجهلون قيمة غور الأردن وشمال البحر الميت، ويظنون أنهما فقط منطقة سياحية حارة، تجتذب إليها السياح والمصطافين من كل أنحاء العالم، وأنها تتميز عن غيرها من مناطق العالم بانخفاضها
الحروب المتطورة صُنعت لها أجهزة رادارات خاصة لالتقاط الهدف المعادي من الجو، وإسقاطه قبل بلوغ هدفه الذي انطلق من اجله، وجميع دول العالم تملك طائرات مقاتلة وصواريخ ارض جو وما يتعلق بالحروب في حال خوض
لم ينس الإسرائيليون عملية إيتمار البطولية، التي حرقت أكبادهم وأدمت قلوبهم، وأبكت عيونهم وأخافت جنودهم، وأيقظتهم من سباتهم الموهوم، وأعادتهم إلى مربعات الخوف ودوائر القلق الموعود، فقد أنبأتهم أن الض
لكل شيء مقدمة، فالوضوء مقدمة للصلاة، و العلم و الحوار و النقد البناء هما مقدمة لحل جميع المعضلات الاجتماعية و المذهبية في أي مجتمع تطرأ عليه الأفكار و الآراء الجديدة عليه، فمع دخول موجات من التيارا