ظاهرة شبابية إجرامية قلقة، طفت فجأة على السطح، لم يعد للأمل مكان في قلوبهم، بعد أن فشلوا في الحصول على وظيفة تُشعرهم بقيمتهم، لذلك فضلوا الانعزال لشعورهم بالنقص والازدراء والفشل، وأصبحت الكآبة ميزة
ما من دولةٍ في العالم إلا باتت تتخوف من فيروس كورونا وتحذر منه وتحتاط له، وتخشى من انتقاله إلى شعبها وانتشاره في بلادها، فعمدت إلى إغلاق حدودها البرية والبحرية، وأوقفت رحلاتها من وإلى الدول الموبوء
إن تنمية الوعي السياحي والثقاقي والأثري لدى المواطن الموريتاني هو هدف رئيسي يجب أن يقوم به الإعلام، خاصة أن السياحة صناعة إنسانية يصنعها الإنسان وتعود بتأثيرها عليه، الا أن الوزارة والاتحادية لم ي
لا يزال كورونا يتمدد في مختلف القارات مما دفع العديد من الدول لاتخاذ إجراءات صارمة للحد من انتشار الفيروس الذي أودى حتى الآن بحياة أكثر من ثلاثة آلاف، معظمهم في الصين.
المفكر الكبير والباحث د. محمد عمارة في ذمة الله وهذه خسارة كبيرة لعالم الفكر والثقافة والرجل قدم الكثير والكثير من الانتاجات المعرفية ولديه رحلة طويلة غنية.
بعد أن استعادوا رباطة جأشهم، واستفاقوا من هول الصدمة والهزيمة، وباتوا أكثر قدرةً على امتصاص مرارة الخسارة، وأقدر على التفكير الهادئ الرصين، بدأت فلول المهزومين أمام نتنياهو وتكتله اليميني في تجميع
مرت دولة البرازيل في الثمانينات بأزمة اقتصادية طاحنة، فذهبت إلى صندوق النقد الدولي معتقدة انه الحل لأزماتها الاقتصادية، وحينما قامت بتنفيذ تعليمات البنك المركزي وشروطه المجحفة،مما أدى إلى تسريح ملا